جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 08:24 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور نقابة المهندسين بالإسكندرية في زيارة لمعرض التشييد والبناء افتتاح أولى دورات احتراف الحاسب الآلي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور. إعلام الجمرك يحتفل بعيد العمال «مياة الإسكندرية »تشارك في التدريب العملي المشترك صقر ١٣٠ منتخب التربية الخاصة بالبحيرة يحصد المركز الأول كأبطال للجمهورية في مسابقة المسرح المدرسي لطلاب الإعاقة الذهنية وزراء البيئة والتعاون الدولي والتنمية المحلية يترأسون الجلسة الختامية لمُراجعة منتصف المدة لمشروع ”إدارة تلوث الهواء وتغير المناخ في القاهرة الكبرى” ”جسد المسيح ترياء الحياة ”عظة الاحد بالكاتدرائية مكافحة المخدرات والإدمان وطرق الوقاية منه على طاولة أوقاف جنوب سيناء نوادي المرأة داخل الوحدات الصحية بمحافظة الإسكندرية بحضور محافظ الإسكندرية اصطفاف معدات الكهرباء والمياة والصرف الصحي بمطار النزهة متابعة امتحانات الشهادة الإعدادية بقرية وادى الطور وأعمال الرصف

والد الطفل أحمد الذي بكى في أول يوم دراسي في المنصورة :إبني عنده رهبة أول يوم دراسي

محافظ الدقهلية
محافظ الدقهلية

علق عادل عبد الوهاب والد الطفل " أحمد " صاحب واقعة البكاء في أول يوم دراسة في محافظة الدقهلية والذي اثار تعاطف السوشيال ميديا بعد موقف طريف تعرض له الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية، عندما أجرى جولة تفقدية بإحدى مدارس المحافظة، إذ فوجئ بطفل بالصف الأول الابتدائي يبكي أمامه طالبا العودة إلى المنزل، «عاوز أروح.. عاوز بابا.قائلاً : إبني في سنة أولى إبتدائي وكان عنده خوف نسبي في أول يوم دراسي طبيعي رهبة أول يوم "

كاشفاً في مداخلة هاتفية خلال برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة " ON" أن من ضمن أسباب إنهيار الطفل في أول يوم دراسي هو سوء التنظيم من قبل إدارة المدرسة وتدافع الطلاب أمام الباب قائلاً : كان فيه سوء تنظيم اثناء الدخول والأهالي كانوا بيضربوا في بعض وفيه أطفال سقطت في التدافع "

 مشيراً إلى أن المقطع يبدأ من قبل زيارة المحافظ للمدرسة من بداية اليوم الدراسي . 

كان موقف طريف تعرض له الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية، عندما أجرى جولة تفقدية بإحدى مدارس المحافظة، إذ فوجئ بطفل بالصف الأول الابتدائي يبكي أمامه طالباً العودة إلى المنزل، «عاوز أروح.. عاوز بابا».

المحافظ سأل التلميذ عن سبب بكائه فأجابه قائلا: «عاوز بابا، عاوز أرجع البيت» ثم طلب التلميذ من المعلمة أن تكتب له الواجب «علشان أروح»، فردت المعلمة عليه «أنا اتصلت على بابا علشان يجي يأخدك". سأل المحافظ عن اسم الطفل، وتعجب من بكائه «شايف كل زمايلك ولا واحد فيهم بيعيط»، ثم طلب أحد الحضور التلاميذ بأن يصفقوا لزميلهم فاستجابوا له، وجلس بعدها التلميذ في الفصل ليستكمل اليوم الدراسي.