جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 03:29 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور نقابة المهندسين بالإسكندرية في زيارة لمعرض التشييد والبناء افتتاح أولى دورات احتراف الحاسب الآلي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور. إعلام الجمرك يحتفل بعيد العمال «مياة الإسكندرية »تشارك في التدريب العملي المشترك صقر ١٣٠ منتخب التربية الخاصة بالبحيرة يحصد المركز الأول كأبطال للجمهورية في مسابقة المسرح المدرسي لطلاب الإعاقة الذهنية وزراء البيئة والتعاون الدولي والتنمية المحلية يترأسون الجلسة الختامية لمُراجعة منتصف المدة لمشروع ”إدارة تلوث الهواء وتغير المناخ في القاهرة الكبرى” ”جسد المسيح ترياء الحياة ”عظة الاحد بالكاتدرائية مكافحة المخدرات والإدمان وطرق الوقاية منه على طاولة أوقاف جنوب سيناء نوادي المرأة داخل الوحدات الصحية بمحافظة الإسكندرية بحضور محافظ الإسكندرية اصطفاف معدات الكهرباء والمياة والصرف الصحي بمطار النزهة متابعة امتحانات الشهادة الإعدادية بقرية وادى الطور وأعمال الرصف

أحمد مراد: الإنجيل أكثر الكتب الدينية مبيعا ويليه القرآن

احمد مراد
احمد مراد

قال الكاتب أحمد مراد، إن الكتب الأكثر مبيعًا على مستوى العالم كانت من حظ الكتب الدينية أو السماوية وخاصة الإنجيل، وذلك لأن عدد المسيحين حول العالم نسبة إلى عدد الأديان فهو عدد ضخم، وأظهرت الإحصائيات وجود 2.3 مليار إنسان مسيحي يقرأ الإنجيل، يعقبه الإسلام بواقع 1.8 مليار إنسان.

وأضاف «مراد»، خلال تقديمه لبرنامجه «التوليفة»، والمذاع على راديو نجوم أف أم، أن نسبة قراءة القرآن حول العالم حاليا وصلت لـ24% من البشرية كافة، والثلث من تلك البشرية المسيحين، موضحًا: «كل الأنواع بتاعه الناس اللي عندها شكوك ما بقرآتهم وكتبهم هم في المرتبة الثالثة، وفي المرتبة الرابعة تأتي الديانة الهندوسية بواقع 15% من البشرية».

واستطرد: «لو بصينا للتكتلات الملياريه ففيه ناس أقل منها، مثل البوذية وفيه منهم 500 مليون بوذي و400 مليون شخص بيمارس حاجات خاصة بديانات دينية تقليدية، ولكن متقدرش تمسك حاجة بطقوس معينه خاصة به، وفيه 58 مليون شخص على الديانة السيخية والبهائية، والتوراه بنسبة 0.2% من سكان الأرض».

وأوضح أن رواية «قصة مدينتين» هي الأكثر مبيعًا على مستوى العالم، وباع صاحبها 200 مليون نسخة منذ إطلاقه لها وحتى الآن، وتدور أحداث تلك الرواية لسرد فترة أحداث الثورة الفرنسية، وعملية نشر تلك الرواية كان في عام 1859: «الرواية بتصور محنة الطبقة العاملة الفرنسية تحت قمع الوحش الأرستقراطية ثم قيام الثورة الفرنسية التي أدت إلى انقلاب الوضع وبدأ رجال الثورة يروحوا لمنطقة القهر للأرستقراطيين وحصل إعدامات بالمقصلة».