جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 11:33 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مصر تنعى الرئيس الإيراني ووزير خارجيته توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة القاهرة ووزارة المالية لدعم البحث العلمي وبناء القدرات في مجال اقتصاديات الصحة عناوين إخبارية سريعة وخفيفة ومتنوعة عن صباح اليوم الاثنين تنبيهات ونصائح وتعليمات للمواطنين اليوم الاثنين حول حالة الطقس انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني للشهادة الإعدادية بالبحيرة بمادة الدراسات التليفزيون الإيراني يعلن وفاة الرئيس وجميع مرافقيه في حادث تحطم مروحيتهم في منطقة جبلية عرض ”ثورة الموريسكيين” لفرقة السنبلاوين على مسرح قصر ثقافة الزقازيق ”مختار”: كل الشكر والتقدير لوزيرة التضامن الاجتماعي علي جهود الوزارة المستمرة بنطاق الدقهلية غلق مخبز مخالف غير ملتزم بالاشتراطات الصحية بالجيزة إطلاق اسم اشهيد الرائد محمد جمال على إحدى مدارس رأس سدر تقنين أوضاع العاملين بمجال إدارة المُخلفات الحاصلين على التدريب إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور

بالقاهرة السينمائية.. عرض ”حمى البحر المتوسط” و”حرقة”

ارشيفية
ارشيفية

تتواصل فعاليات أيام القاهرة السينمائية المقامة بـ سينما «زاوية» في وسط البلد، حيث يعرض في تمام الساعة السابعة من مساء اليوم الفيلم الفلسطيني «حمى البحر المتوسط» للمخرجة مها الحاج، ويعتبر العرض الأول للفيلم في مصر بعد مشاركته في مسابقة «نظرة ما» في مهرجان كان السينمائي 2022 وحصوله مها الحاج على جائزة أفضل تأليف، كما رشحته فلسطين لتمثيلها في فئة أفضل فيلم عالمي بجوائز أوسكار.

تدور أحداث فيلم «حمى البحر المتوسط»، حول كاتب يعيش برفقة عائلته يدعى «وليد»، ويعاني من الاكتئاب الذي يعيقه عن الوصول إلى أحلامه في مهنة الكتابة، وذلك حتى يتعرف على جاره المحتال الصغير «جلال»، لتنشأ بينهما صداقة ولكنها تتحول إلى مأساة.

كما يعرض الفيلم التونسي «حرقة» للمخرج لطفي ناثان، في تمام الساعة العاشرة من مساء اليوم، ضمن فعاليات أيام القاهرة السينمائية، وذلك بعد مشاركته في مسابقة «نظرة ما» في مهرجان كان السينمائي 2023.

تدور أحداث الفيلم حول «علي»، الذي يقوم بدوره الفنان آدم بيسا، وهو شاب في العشرينات من عمره يكسب رزقه من بيع الغاز الممنوع في الشوارع، ويحلم علي بحياة أفضل لنفسه لكن مسؤولياته المنزلية تتصاعد عندما يتركه والده ويصبح مسؤولاً عن شقيقتيه الصغيرتين، مع تعرض الأسرة للإخلاء الوشيك من منزلهم، لذا يسعى للحصول على عمل وتحقيق حياة أكثر استقرارًا، لكن في مجتمع محفوف بالفساد لا تظهر إلا الفرص غير المشروعة، ويتخذ «علي» قرارًا قد لا عودة عنه.