جريدة الديار
الخميس 28 مارس 2024 09:44 مـ 18 رمضان 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع

السيطرة على حريق بمحول كهرباء بقليوب

أرشيفية
أرشيفية
ألقى رجال مباحث الآداب أمس الخميس القبض على الممثلة منى فاروق وشيما الحاج، بتهمة ارتكاب فعل فاضح.
تمكنت قوات الحماية المدنية بالقليوبية، من السيطرة علي حريق شب بمحول كهرباء بالقرب من مزلقان ميت نما التابعة لمدينة قليوب، تحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
وتبين نشوب حريق بمحول كهرباء بالقرب من مزلقان ميت نما التابعة لمدينة قليوب، تم الدفع ب3 سيارات إطفاء وسيارة اسعاف وتم السيطره على الحريق واخماده ومنع امتداده للمناطق المجاورة له دون خسائر بشرية وتولت النيابة التحقيق.
وكشفت تحريات رجال مباحث الإدارة، رصد مقاطع فيديو جنسية للمتهمين والتى انتشرت بين رواد مواقع التواصل الاجتماعى، وبالتحرى تم التوصل أن الفتاتين ظهرتا في المقاطع، وتم القبض عليهن وجارى العرض على النيابة العامة لتولى التحقيقات .
ومن خلال التقرير يفتح قسم الحوادث بالديار، ملف "فنانات فى قبضة مباحث الآداب" .
شروق
ألقت مباحث الأداب، القبض على الفنانة "شروق"، ممثلة مغمورة، واتهمتها نيابة قصر النيل بممارسة الدعارة والتحريض على الفجور.
غادة ابراهيم
قبل بضعة أشهر كانت الإدارة العامة لمباحث الآداب قبضت على الفنانة غادة إبراهيم، لقيامها بإدارة شقتي دعارة بمنطقة المعادي، وتقديم الفتيات لراغبي المتعة من الأثرياء العرب، ومعها ١٣ فتاة، إلا أن المحكمة قضت ببراءة الفنانة.
حنين بين أحضان 3 خليجين
تمكنت الإدارة العامة لمباحث الآداب، من القبض على ممثلة صاعدة متلبسة بممارسة الدعارة بشقتها بحدائق الأهرام في أحضان 3 خليجين.
تبين قيام "مروة. ج. ط"، 26 سنة، وشهرتها "حنين" ممثلة قامت بأدوار في مسلسلات مثل صاحب السعادة مع عادل إمام، وولي العهد مع حمادة هلال، ودور عارضة الأزياء في مسلسل هبة رجل الغراب، بتردد راغبي المتعة الحرام على شقتها وممارسة الدعارة مقابل مبالغ مالية.
سما
فيما تم ضبط شبكة تقودها أشهر قوادة وساقطة ويتردد عليها شخصيات عامة ومشاهير بالمجتمع، وتبين أن زعيمة التشكيل «بوسى» تقوم بممارسة الدعارة وتستغل وتسهل دعارة شقيقاتها ويساعدها شقيقها الرجل، بالإضافة لجلب نساء ساقطات من فتيات الإعلانات وممثلات ناشئات بفيلا في منطقة هضبة الأهرام بالجيزة، وأن المتهمة استأجرت فيلا فارهة بحدائق الأهرام، وتردد عليها بعض من الشخصيات العامة ورجال أعمال لممارسة الجنس الحرام، وبمداهمة المكان تم ضبط شقيقات المتهمة، وبعمل كمين تم ضبط المتهمة بفيلا بالمعادي، وبصحبتها فنانة ناشئة تُدعى «سماح. م»، وشهرتها «سما» والتي عملت مؤخرًا بمسلسل العهد وظهرت في إعلان «بيبسي»، و«مي» مضيفة طيران، وشقيقة المتهمة الرئيسة «ندى . م»، كوافيرة سينمائية ومطلقة متلبسين أثناء ممارسة الجنس مع صاحب ملهى ليلي بوسط القاهرة «خالد .ع »، ومقاول عقارات «ص. أ» وبحوزتهم خمور ومخدرات وحبوب منع الحمل والملابس الداخلية والخارجية و16 ألف جنيه وسيارة.
"أحمد وغادة" فى شقة دعارة
وفي شهر مايو 2015 تم ضبط شبكة دعارة أطلق عليها "شبكة الفنانين"، المتهم فيها ممثل وفنانة وآخرون؛ حيث تبين أن المتهم اعتاد ممارسة الأدوار الشاذة في الأعمال الفنية التي يقدمها، وحسب تفاصيل الواقعة، أدار المتهم "أحمد. ا"، ممثل، شقة خاصة لممارسة الفاحشة في مدينة نصر، والمتهم سبق له الظهور في عدة أعمال سينمائية، من بينها فيلم ريكلام، مستغلا علاقاته بـ"موديل إعلانات" تدعى "غادة. ع"، ظهرت في عدد من المسلسلات بينها "هدوء نسبي، وخطوط حمراء، واختفاء سيد مهران".
واستعان المتهم بكل من هبة، متزوجة من مهندس إضاءة، وشيماء، مطلقة، لجذب راغبي المتعة الحرام، مقابل 2500 جنيه في المرة الواحدة.
آمال حمدى
كانت الفنانة الشابة آمال حمدي، على موعد مع فضيحة جديدة، وذلك في 13 نوفمبر 2013، وذلك بعدما وردت معلومات لشرطة السياحة تفيد قيام رجل سعودى ونجله بإقامة حفل داخل فندق شهير، واستقطاب 12 فتاة ليل بينهن 5 طالبات بكلية الإعلام بإحدى الجامعات الخاصة لممارسة الدعارة.
وبمداهمة الفندق تم ضبط الفنانة أمال حمدي، وهي ممثلة مغمورة تظهر في أدوار بسيطة تمارس الدعارة والجنس مع ثري عربي، واعترفت أنها ليست المرة الأولى التي تمارس فيها الجنس مع ثري عربي مقابل المال بل إنها اعترفت أنها اعتادت ممارسة الجنس والدعارة مع الأثرياء العرب مقابل الحصول على المال.
واعترفت أنها مارست الجنس قبل ضبطها مع أحد نزلاء فندق خمس نجوم مقابل 1000 جنيه.
حنان ترك ووفاء عامر
في عام 1997، استيقظ المصريون على خبر بثته وسائل الإعلام المختلفة بشأن قيام الداخلية بالقبض على شبكة دعارة تضم الفنانتين وفاء عامر وحنان ترك، بل ونشرت الصحف المبالغ المالية التي كانت تتقاضاها كل فنانة منهما، كما تم تسريب صورهما أثناء التحقيق معهما كمتهمتين، وقضت كل منهما 12 يوما خلف القضبان على ذمة القضية، حتى ظهرت براءتهما فيما بعد، وأخلي سبيلهما بعد حفظ القضية، حيث تأكد أن سبب تواجدهما في هذا المكان هو رغبتهما في ابتياع ملابس استعراضية من سيدة متخصصة في استيراد أزياء الاستعراضات من فرنسا، وعندما ذهبتا لتجربة الملابس، فوجئتا بشرطة الآداب تلقي القبض عليهما.
وتم التعتيم على القضية بعد ذلك ولم يتحدث عنها أحد، وعندما سقط نظام الرئيس حسني مبارك بعد ثورة 25 يناير، انتشرت شائعات تشير إلى أن نظام مبارك هو من قام بتلفيق هذه القضية لهما، واتهمت «وفاء، وحنان» النظام السابق بتلفيق قضية الآداب لهما للتعتيم عن حادث الأقصر الإرهابي الذي حدث قبله بأيام وراح ضحيته عشرات السياح، وكان سببه قصور جسيم في أجهزة الأمن.
عايدة رياض
لم تكن القضية هي الأولى من نوعها فقد سبق وأن اتهمت الفنانة عايدة رياض في قضية للآداب أطلق عليها قضية "الكومبارس"؛ حيث ألقي القبض عليها مع 6 فنانات كومبارس ومنهن ليلى يوسف الشهيرة بـ"ليليان"، وعاقبتها محكمة أول درجة بالحبس لمدة عام بتهمة ممارسة الرذيلة بأحد الأوكار بمصر الجديدة في أوائل عام 1982، وتم إيداعها بسجن القناطر لمدة 3 أشهر، ثم برأتها محكمة مستأنف الآداب في 24 فبراير 1983 بعد أن تأكدت المحكمة أنها زج بها في الاتهام على غير سند من الواقع أو الحقيقة، بينما عاقبت "ليليان" بالحبس 5 سنوات ثم خفضت إلى عامين ونصف عام وغرامة 500 جنيه مع المراقبة ومصادرة السيارة المضبوطة في محكمة مستأنف الآداب.
ميمي شكيب
لم تستطع ميمي شكيب، الابتعاد عن الحياة الصاخبة التي اعتادت عليها في شبابها، فكانت تقيم حفلات يومية في منزلها، يحضرها عدد من كبار المسئولين في الدولة في ذلك الوقت، وأثرياء مصريين وعرب، بالإضافة لعدد من الفنانات الشابات الجميلات، ويبدو أن تلك الحفلات كانت وبالا عليها، ففي أحد أيام فبراير 1974، تم القبض عليها ومعها 8 فنانات شابات اللاتي كن يحضرن حفلاتها باستمرار في شقتها بقصر النيل، وهن عزيزة راشد، وزيزي مصطفى، وناهد يسري، وكريمة الشريف، وميمي جمال، وآمال رمزي، وسهير توفيق، وسامية شكري، ومجموعة من النساء من خارج الوسط الفني، بتهمة إدارة منزلها للأعمال المنافية للآداب، وهى القضية التي عرفت باسم «الرقيق الأبيض» أو «قضية الآداب الكبرى».
وحظيت القضية باهتمام إعلامي غير مسبوق، فكانت الصحف تفرد مساحات واسعة لمتابعة تطورات القضية، وكانت جلسات المحاكمة تشهد حضور عدد من المراسلين الأجانب، بالإضافة لآلاف المواطنين العاديين، الذين كانوا يحتشدون حول قاعة المحكمة، ما دفع القضاء إلى جعل الجلسات سرية، وهو ما أشعل فضول الجميع، وبعد حوالي 170 يوما من المحاكمة، أي بعد شهرين، حصلت «شكيب» وباقي المتهمات على البراءة في 16 يوليو 1974، لعدم ثبوت الأدلة، وعدم ضبطهن في حالة تلبس، حيث تم إلقاء القبض عليها وهي تشرب القهوة.
وظلت «شكيب» وباقي المتهمات والفنانات محبوسات طوال فترة المحاكمة، وقيل إن «شكيب» أصيبت بحالة من الصمم والبكم فى السجن، وكانت تبكي طوال الوقت، مؤكدة أنها مظلومة، وأن القضية ملفقة.