جريدة الديار
الخميس 25 أبريل 2024 07:35 صـ 16 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الخميس أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الخميس حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الخميس المدير التنفيذي لجهاز حماية البحيرات والثروة السمكية يتقدم بالتهنئة للرئيس والقوات المسلحة بمناسبة ذكري تحرير سيناء حفل ختام الأنشطة بمدرسة الأيوبية الإعدادية بنات ومعرض اللغة العربية بمدرسة الهدى والنور بالدقهلية محافظ الدقهلية يهنئ فريق المنصورة الاول لكرة القدم ومجلس الادارة اعتبارا من مساء اليوم يبدأ العمل بالتوقيت الصيفى بهيئة السكة الحديدية النيابة العامة بشمال الجيزة تباشير تحقيقاتها في حادث اصابة عدد من الأطفال باختناق داخل حمام سباحة الترسانة رئيـس مجلـس إدارة جهـاز حمايـة وتنميـة البحيـرات والثـروة السمكيـة يهنئ الرئيس والقوات المسلحة ذكـرى تحريـر سينـاء شباب قادرون تستعد لتنظيم ملتقي توظيفى بالبحيرة وكيل أوقاف الإسكندرية يتابع فعاليات امتحانات طلاب المركز الثقافي افتتاح مؤتمر «صناعة السياحة في ظل التغييرات العالمية »بجامعة الإسكندرية

جوتيريش يعرض وساطتة مجددا لحل الازمة في فنزويلا

جوتيريش
جوتيريش

عرض الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، الاثنين الوساطة مجددا من أجل حل الأزمة الفنزويلية بين الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، ورئيس البرلمان المعارض خوان غوايدو الذي أعلن نفسه رئيسا انتقاليا ويحظى بدعم أمريكي ودول أوروبية.

وذكرت رويترز أن جوتيريش جدد عرضه بتقديم المساعدة للعمل على إنهاء الأزمة في فنزويلا، وذلك خلال محادثات مع وزير الخارجية الفنزويلي.

وكان الأمين العام قد التقى وزير خارجية فنزويلا خورخي أرياسا في نيويورك، بطلب من كراكاس، مع اشتداد المواجهة بين مادورو وجوايدو.

ودعت الأمم المتحدة لإجراء مفاوضات سياسية جادة بين الجانبين لمنع انزلاق هذا البلد الأمريكي الجنوبي إلى العنف، في حين أعلن مادورو استعداده للحوار، إلا أن غوايدو لم يوضح موقفه من ذلك.

وسبق أن أكد جوتيريش أنه لن ينحاز إلى أي طرف في الأزمة الفنزويلية، وأن الأمم المتحدة ليس من صلاحياتها إعطاء الشرعية لأي سلطة بأي بلد، بل إن هذا الأمر بيد شعبه.

ومنذ إعلان جوايدو نفسه رئيسا انتقاليا الشهر الماضي، ومنذ ذلك الحين اعترفت به نحو 50 دولة بينها الولايات المتحدة.

ولا تزال كل من روسيا والصين تدعمان مادورو، إضافة إلى تركيا وبعض الدول الأفريقية، ما يشكل انقساما عالميا ترك الأمم المتحدة في حالة إرباك.

والأسبوع الماضي، أعلن الأمين العام أنه لن يشارك في أي مبادرة تروج لها أي مجموعة من الدول لضمان مصداقية عرضه القيام بمساع حميدة.