مواهب الاوبرا تمثل مصر في المهرجان الدولي اطفال السلام بالمغرب
وافقت الدكتوره ايناس عبد الدايم وزيرة الثقافة علي مشاركة كورال اطفال مركز تنمية المواهب التابع لدار الاوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدي صابر في المهرجان الدولي اطفال السلام الذي يقام تحت رعاية سمو الاميرة للا مريم وينظمه جمعية ابي رقراق بالعاصمة المغربية الرباط بمشاركة ٣٣ دولة عربية واجنبيه حيث قدم ١٥ طفل من كورال المركز تحت اشراف الفنان عبد الوهاب السيد حفله الاول.
بعد ان اطلق رئيس البرلمان المغربي نداء السلام ايذانا ببدء فعاليات المهرجان في حضور عددا من الوزراء والسفراء والسفير المصرى بالمملكة المغربية اشرف ابرهيم تضمنت اغاني كل اخ عربى أخي والقي الطفل مازن علوان عدد من الاشعار ، بعده غنى أحمد محمود مضناك جفاه لموسيقار الاجيال محمد عبدالوهاب واختتم الاحتفال برائعة كوكب الشرق ام كلثوم مصر تتحدث عن نفسها .
ومن المقرر ان يقدم الاطفال ٦ حفلات اخري ضمن فعاليات المهرجان في مسرح محمد الخامس وبمدن الرباط ، الدار البيضاء ، تماره ، سلا وساحه الشاطئ بمسرح محمد الخامس تتضمن مجموعة من اشهر الاغاني الوطنية والتراثية التي ساهمت في تشكيل وجدان الشعب العربي من المحيط الي الخليج .
يذكر ان مركز تنمية المواهب انشئ في أبريل عام 1992 بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبنى الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون ويضم اقسام مختلفة ومتنوعة منها البيانو ، الجيتار ، الباليه ، الكلاكيت ، الغناء الأوبرالى والعربى ، الفلوت ، الفيولينة ، العود ، القانون ، الكمان الشرقى ، الباليه والكلاكيت واعتاد المشاركة خلال الاحتفاليات المتنوعة التى تنظمها دار الأوبرا فى المناسبات المختلفة الى جانب اقامة حفلات دورية لطلاب الفصول المختلفة تشجيعاً لهم وتقديراً لجهدهم خلال فترة الداراسة .
وقامت وزير الثقافة بالتوسع في تاسيس فصول المركز في عدة محافظات بالتعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة .
يذكر ان مركز تنمية المواهب انشئ في أبريل عام 1992 بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبنى الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون ويضم اقسام مختلفة ومتنوعة منها البيانو ، الجيتار ، الباليه ، الكلاكيت ، الغناء الأوبرالى والعربى ، الفلوت ، الفيولينة ، العود ، القانون ، الكمان الشرقى ، الباليه والكلاكيت واعتاد المشاركة خلال الاحتفاليات المتنوعة التى تنظمها دار الأوبرا فى المناسبات المختلفة الى جانب اقامة حفلات دورية لطلاب الفصول المختلفة تشجيعاً لهم وتقديراً لجهدهم خلال فترة الداراسة .
