أتليتكو مدريد في مواجهة للحفاظ على رقمه القياسي الليلة.. تقرير

يلتقي أتلتيكو مدريد وكاديز في ملعب واندا متروبوليتانو في المباراة التي تقابل الجولة 9 من لاليجا سانتاندير، وبهذه الطريقة سيغلقون اليوم الثاني من هذا اليوم الذي بدأ يوم الجمعة مع إلتشي سيلتا (1-1)، هذه مبارزة يصل إليها فريق روجبلانكو باعتباره اللاعب الوحيد الذي لم يهزم في البطولة ضد منافس ، على الرغم من ترقيته مؤخرًا ، يعتبر مبارياته الأربع خارج ملعبه بمثابة انتصارات .

في 1 فبراير 2020 ، زار أتلتيكو ملعب سانتياغو برنابيو وسقط ثمانية ضحايا وانغمس في واحدة من أصعب لحظات عصر سيميوني، و خرج في الكأس عن طريق الثقافة الثانية ب ، وخسر في نهائي كأس السوبر بركلات الترجيح القاتلة وبعد الخسارة المؤلمة في إيبار.

ضد مدريد ، المزيد من الأخشاب و 1-0 ساعدا في بدء مسيرة إيجابية للتاريخ، وتلك النكسة، في الواقع، كان آخرها في لاليجا لـ أتلتيكو الذي أضاف 22 مباراة على التوالي دون الانحناء على ركبتيه في البطولة انتظام.

22 درجة فيها توقف بسبب الوباء ، والعودة بدون جمهور وموسم جديد أصبح فيه رجال سيميوني الفريق الوحيد الذي لا يعرف ما هو السقوط على القماش، و 22 مباراة (13 فوزًا وتسعة تعادلات) لم يتم ربطها أبدًا في تاريخ النادي.

22 مباراة (42 هدفًا مقسمة إلى 10 لاعبين مختلفين مع أهداف جواو فيليكس السبعة كمراجع) والتي من شأنها أن تتعادل ، إذا لم يسقطوا أمام قادش الليلة ، خط فريق أسطوري آخر، وفي الوقت الحالي ، لا يمكن لأي فريق في أوروبا التباهي بهذا الرقم القياسي ، والذي سمح لأتلتيكو بالعيش في منطقة الأبطال حتى مع مباراتين أقل من ريال سوسيداد ، المتصدر، وفوزه اليوم سيجعله قائدًا أثناء انتظار نتائج الغد من ريال مدريد ومدريد وفياريال الثلاثة أعلاه.

الاسطورة التاريخية.. يقولون أنه في مواجهة خط تاريخي ، لا يوجد شيء أفضل من القياس ضد الآخر ، وفي هذه الحالة أكثر إثارة للدهشة، في هؤلاء ، يصل قادس إلى متروبوليتانو ، مستعرضًا رحلته بعيدًا عن المنزل عند عودته إلى بريميرا، أربع بدايات وأربعة انتصارات ... وصفر أهداف ضده!

لم يتمكن هويسكا ولا أتليتيك ولا ريال مدريد ولا إيبار من التغلب على لاعب صعد مؤخرًا على استعداد لصنع التاريخ، وبالتالي ، فإن أفضل زائر في هذه الفئة يزور أحد أكثر الملاعب تعقيدًا ، ميتروبوليتانو، بالنسبة لحزب سيرفيرا ، فقد أحد لاعبيه الرئيسيين ، خوسيه ماري من روتا ، الذي سيغيب لأكثر من شهرين.

وقد يحل الأرجنتيني ولاعب أتليتكو ​​مدريد منذ سنوات قليلة ، أوغوستو فرنانديز ، مكانه، ولا يعتبر تغيير النظام في اللعب مع مهاجمين منذ ذلك الحين "طالما أننا نستطيع الدفاع كما نفعل مع مهاجمين ، سنواصل القيام بذلك، وعندما نرى أنه لا يعمل من أجلنا ، يمكننا التفكير فيه ولكن الآن سنستمر على هذا النحو لأنه إنه يعمل " .

ما يبدو أنه لن يتغير سيكون محور الدفاع على الرغم من عودة ماركوس ماورو ، الذي بدأ في البداية ، إلى التشكيلة بعد تجاوز إصابته التي أبعدته عن الملاعب لمدة شهر تقريبًا.

إقرأ ايضا.. بالأرقام.. باريس سان جيرمان ورين في مواجهة مصيرية الليلة.. تقرير

الانتخابات-الدوري السعودي-ليلى علوي-حالة الطقس غدا-Johnny depp-الهيئه الوطنيه للانتخابات-لجنة الانتخابات-انتخابات امريكا 2020-زينب غريب-الفنانة نشوى مصطفى-6موقع الانتخابات-هنادي مهنا