جريدة الديار
الأحد 28 سبتمبر 2025 12:58 صـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حادث تصادم دامي في البحيرة: 25 عاملًا مصابًا في تصادم سيارة نقل وميكروباص بطريق التحدي – النجاح عجز توريد 14 مليون جنيه.. مياه الفيوم تحيل 57 محصلا للنيابة العامة مصر تحذر من انفجار الشرق الأوسط بسبب جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة مصر لن تنسى حقوقها في النيل: وزير الخارجية يهاجم إثيوبيا في الأمم المتحدة وزير الخارجية المصري خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الشرق الأوسط على حافة الانفجار بستمرار إسرائيل حرمان فلسطين حقوقه المشروعة آخر فرصة.. حجز شقق وزارة الإسكان الجديدة 2025 (سكن لكل المصريين 7) ينتهي غدًا جنايات الجيزة: المؤبد لفران اعتدى على شقيقته القاصر وحاول التخلص من طفلها من معاشرته لها سفاحًا الحصاد الأسبوعي لمديرية أوقاف دمياط مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي يعلن عن لجنة تحكيم مسابقة الفيلم المتوسطي د. منال عوض تشدد : لا تهاون مع الصيد الجائر بالمحميات الطبيعية بالبحر الأحمر النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط

عبد المنعم سعيد: إثيوبيا تعتبر نهر النيل سياديا لها وليس دوليا

قال الدكتور عبد المنعم سعيد الكاتب الصحفي وعضو مجلس الشيوخ إن إثيوبيا تعتبر نهر النيل سياديا لها وليس دوليا .
وأضاف الدكتور عبد المنعم سعيد خلال لقاء مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن مصر كانت على إستعداد المشاركة في بناء سد إثيوبيا للتنمية.
وتابع الدكتور عبد المنعم سعيد الكاتب الصحفي وعضو مجلس الشيوخ أن إثيوبيا تريد الهروب من فضيحة دولية لذلك تعترض على تدخل مجلس الأمن.
وأوضح أن المحددات المصرية ترتكز على أن مجلس الأمن له صلة بالملف لأنه معني بالأمن والسلم الدوليين والمحدد الثاني أن نهر النيل نهر دوليا ولا يجوز القيام بإجراءات أحادية من أي دولة.
وأشار سعيد إلى أن سامح شكري وزير الخارجية فضح النظام الإثيوبي في مجلس الأمن أمام المجتمع الدولي في ظل أن ما تقوم به إثيوبيا في السد إنعكاس للفشل الداخلي بها. 
وأكد سعيد أن مصر تطلب إتفاق دولي ملزم وقانوني في ملف السد الإثيوبي مشيرا إلى أن مندوب فرنسا تحدث بصورة جيدة ومندوب المكسيك وما ظهر في مجلس الأمن من كلمات هو توافق على العودة إلى المفاوضات مرة أخرى.