جريدة الديار
الأحد 19 مايو 2024 05:10 مـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الأهلي يجدد شهادة التوافق مع المعيار الدولي لاستمرارية الأعمال ISO 22301: 2019 ”بروا ابائكم تبركم ابنائكم” .. قبل ما تحجر علي ابوك افتكر ”دراما الشحاذين” .. كوميديا سوداء تبحث عن النور في المهرجان الختامي لنوادي المسرح 31 حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الأحد وكيل تعليم البحيرة يشيد بأبنائنا الطلاب ويؤكد على استمرار الدعم لأبنائنا طلاب التربية الخاصة تعرف علي تفاصيل ما سيدور بين ولي العهد السعودي وسوليفان من اتفاقات استراتيجية انتظام امتحانات الفصل الدراسي الثاني للشهادة الإعدادية بالبحيرة برئاسة السروجى وفد نقابة البترول يلتقى اتحاد عمال الشغل التونسى لتبادل الخبرات الدقهلية حصدت ثمانى مراكز أولى في المسابقة الثقافية المشتركة بين التعليم والأوقاف تفاصيل إفتتاح الدورة 31 للمهرجان الختامي لنوادي المسرح بالسامر شوبير يكشف عن موقف صلاح من الإنضمام لمنتخب مصر بعد نهاية موسمه مع ليفربول المؤتمر الصحفي الثالث للإتحاد المصري لطلاب الصيادلة: نجاح باهر يناقش قضايا الصيدلة ويُطلق القمة المهنية الأولى

طارق لطفي يكشف كواليس شخصيته في «القاهرة كابول »

طارق لطفي
طارق لطفي

قال الفنان طارق لطفي، إن ما طلبه من المؤلف عبدالرحيم كمال في مسلسل «القاهرة كابول» بعدما كتب شخصيته «رمزي» في المسلسل تناقش معه وطلب منه بأن تكون الشخصية معادلة بالشكل مع أحد أمراء الجماعات الإسلامية الذي يعرفهم الناس.

وأضاف «لطفي»، خلال لقاء  له ببرنامج «60 دقيقة»، والذي يقدمه الإعلامي أحمد الطاهري، والمذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن مظهره في المسلسل كان مطابقا في مرحلة من المراحل لشكل شكري مصطفى وبعد فترة بات شبه حسن البنا وبعد فترة بات شكل أسامة بن لادن، وفي المرحلة الأخيرة كان مشابها لأبوبكر البغدادي، «كنا قاصدين نعمل أنهم كلهم من نبع وأصل واحد، ولكن الاختلاف بيكون في طريقة التطبيق».

وأوضح أنه وفي ذلك المسلسل تم اختيار اسم «رمزي» وكان ذا دلالة عظمى في العمل الدرامي، ومثل باسمه وحده رمزا لكل هؤلاء الأشخاص، «كان في المسلسل خالد هو الفنان وطارق كساب هو الإعلامي اللي بيكسب من كل حاجة وكان نجم، وكان عادل رجل القانون، ورمزي هو رمز لكل تلك الشخصيات، ولكن المرحلة الأكبر وخلى الناس تعتقد أنه بن لادن كانت مرحلة أفغانستان لما كان لبسا وشكلا لبن لادن، وفي مرحلة العراق وخاصة الموصل كان مشابهة لشخصية أبوبكر البغدادي».

وأكد أنه لم يخف من تمثيله لتلك الشخصيات في عمله الدرامي، وكان يطمح في التمثيل بشكل أكبر والمناقشة بشكل أعمق، «كان فيه محاذير في المنطقة دي وكنت ماشي على الحبل، ومكنتش عايز الناس تاخد مني موقف أو أدخل في منطقة بها جدل كبير، وكان حذر في الكتابة والتمثيل».