جريدة الديار
السبت 2 أغسطس 2025 06:23 مـ 8 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الاجتماع الدوري لوزير الكهرباء مع قيادات القطاع: مناقشة خطط التشغيل والصيانة تفاصيل ما جاء في زيارة محافظ البحيرة المفاجئة لمستشفى كوم حمادة بدء إمرار المياه بالمجرى الدائم لترعة الإبراهيمية” صور ” الغاز الأذربيجاني يسهم في تحسين التغذية الكهربائية في سوريا الدكتور عمرو عادل عبد العال يتفقد المرافق الصحية في شمال سيناء مصر تؤكد التزامها الثابت تجاه القضية الفلسطينية المحافظ يؤكد انتهاء الاستعدادات لانتخابات مجلس الشيوخ يومي 4 و5 أغسطس الجاري ”العدل” يشهد محاكاة لمتابعة الاستعدادات والجاهزية لانتخابات مجلس الشيوخ المحافظ يتابع فعاليات مشروع فصل وجمع المخلفات من المصدر بمنطقة مبارك بالمنصورة حريق في مركب رحلات نيلية بكورنيش رشيد: الحماية المدنية تنقذ الموقف فى اجتماع التعاون الزراعى بالبحيرة: التشديد على الرقابة والمتابعة المستمرة للجمعيات الزراعية محكمة أمريكية تمنع ترامب من اعتقال المهاجرين في لوس أنجلوس

طارق لطفي يكشف كواليس شخصيته في «القاهرة كابول »

طارق لطفي
طارق لطفي

قال الفنان طارق لطفي، إن ما طلبه من المؤلف عبدالرحيم كمال في مسلسل «القاهرة كابول» بعدما كتب شخصيته «رمزي» في المسلسل تناقش معه وطلب منه بأن تكون الشخصية معادلة بالشكل مع أحد أمراء الجماعات الإسلامية الذي يعرفهم الناس.

وأضاف «لطفي»، خلال لقاء  له ببرنامج «60 دقيقة»، والذي يقدمه الإعلامي أحمد الطاهري، والمذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن مظهره في المسلسل كان مطابقا في مرحلة من المراحل لشكل شكري مصطفى وبعد فترة بات شبه حسن البنا وبعد فترة بات شكل أسامة بن لادن، وفي المرحلة الأخيرة كان مشابها لأبوبكر البغدادي، «كنا قاصدين نعمل أنهم كلهم من نبع وأصل واحد، ولكن الاختلاف بيكون في طريقة التطبيق».

وأوضح أنه وفي ذلك المسلسل تم اختيار اسم «رمزي» وكان ذا دلالة عظمى في العمل الدرامي، ومثل باسمه وحده رمزا لكل هؤلاء الأشخاص، «كان في المسلسل خالد هو الفنان وطارق كساب هو الإعلامي اللي بيكسب من كل حاجة وكان نجم، وكان عادل رجل القانون، ورمزي هو رمز لكل تلك الشخصيات، ولكن المرحلة الأكبر وخلى الناس تعتقد أنه بن لادن كانت مرحلة أفغانستان لما كان لبسا وشكلا لبن لادن، وفي مرحلة العراق وخاصة الموصل كان مشابهة لشخصية أبوبكر البغدادي».

وأكد أنه لم يخف من تمثيله لتلك الشخصيات في عمله الدرامي، وكان يطمح في التمثيل بشكل أكبر والمناقشة بشكل أعمق، «كان فيه محاذير في المنطقة دي وكنت ماشي على الحبل، ومكنتش عايز الناس تاخد مني موقف أو أدخل في منطقة بها جدل كبير، وكان حذر في الكتابة والتمثيل».