فيما أفاد ملك المملكة الأردنية الهاشمية، أن سيادة القانون تعد ركنا أساسيا لازدهار أي بلد واستقراره، كما أكد على أهمية استمرار ترسيخ هيبة الدولة، وعدم السماح بأي تجاوزات تهدد أمن الوطن والمواطن.

هذا وقد أشار العاهل الأردني، إلى أن بلاده تدخل مئويته الثانية بمؤسسات محترفة قادرة على تجاوز التحديات، وبدور قوي على مستوى المنطقة، وبتقدير كبير يحظى به إقليميا، مجددا ثقته بوعي الأردنيين وقوة الجبهة الداخلية.

فيما اختتم الملك عبدالله الثاني، تصريحاته بقوله أن "الأردن دائما ما يتعرض لحملات استهداف، بعد أي إنجاز سياسي، سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي".