جريدة الديار
الجمعة 3 أكتوبر 2025 04:03 صـ 11 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مدرس قديم يضـرب زميله الجديد علـقة مـوت وكسـر أنفه ووجهه بمدرسة ميت حلفا كلية الحقوق بجامعة المنصورة تستقبل زيارة الدعم الفني من فريق مقيمي التميز بمركز التميز واستشراف المستقبل فنزويلا تنشر منظومة الصواريخ الروسية BUK-M2E قرب كاراكاس استعداداً لمــواجهة الضـربات الجــوية الأمــريكية ”الزراعة” نظمت سلسلة فعاليات مكثفة خلال سبتمبر لتعزيز الزراعات التعاقدية ودعم المزارعين في 5 محافظات ”الزراعة” تواصل مكافحة الغش والاحتكار في الأعلاف الأوقاف تفتتح ٢٧ مسجدًا غدًا الجمعة ضمن خطتها لإعمار بيوت الله عز وجل تحذير حكومي من فيضان نهر النيل: مناطق بالمنوفية والبحيرة في خطر رفض حمساوي لخطة ترامب: الجناح العسكري يعتزم مواصلة القتال حادث تصادم مروع بالبحيرة يودي بحياة سودانية وشاب مصري الإعلان عن الجدول الزمنى للإنتخابات والأحزاب تكشف عن مرشحيها مساء السبت المقبل الامن يضبط المتهمين بممارسة أعمال منافية للآداب داخل نادي صحي .. من أجل المال رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية يستعرض بنود اتفاق وقف العدوان على غزة وما يتضمنه من هزيمة لليمين الصهيوني

مؤتمر دولي في باريس.. هل ستتم انتخابات ليبيا؟

أكثر من بضعة أشهر قبل انتخابات رئاسية كبرى، ففي 24 ديسمبر تشهد ليبيا انتخابات طال انتظارها بعد سنوات من الفوضى التي أعقبت سقوط معمر القذافي في 2011. 

ولدعم الجهود الديمقراطية، يتم تنظيم مؤتمر دولي في باريس يوم الجمعة 12 نوفمبر، وقال الإليزيه، في بيان صحفي، إن استقرار البلاد على المحك، مؤكدًا أننا يجب أن نكون حذرين من بعض الذين يحاولون إخراج العملية عن مسارها، وأن الهدف المعلن لذلك هو مساعدة ليبيا، من خلال تجنب تصعيد التوترات بين المعسكرات المختلفة.

ولم تؤكد أي معلومات وصول ممثل ليبي إلى المؤتمر، وقال المتحدث باسم حكومة الوحدة الوطنية، المسؤول عن ضمان الانتقال: ليبيا لن تشارك في مؤتمر باريس.

سحب القوات الأجنبية

وحسب التفسيرات المقدمة، كان أعضاء حكومة الوحدة الوطنية يرفضون بسبب وجود إسرائيل في القمة، وبالتالي دعمًا للشعب الفلسطيني. 

لكن الإليزيه أكد في 9 نوفمبر أنه دعا رئيس الوزراء ورئيس المجلس الرئاسي. 

وأعلنت الرئاسة الفرنسية في ذلك الوقت: في الوقت الحالي، لا توجد مشكلة.

وإحدى النقاط الرئيسية الأخرى التي يجب معالجتها تتعلق بانسحاب القوات الأجنبية من البلاد، ففي ديسمبر الماضي، أحصت الأمم المتحدة أكثر من 20 ألف من المرتزقة والجنود الأجانب من روسيا وتشاد وتركيا. 

ولكن هذا السؤال قد لا يحسم، لأن موسكو وأنقرة تدحضان إرسال مسلحين إلى ليبيا، فمع مرور شهر ونصف قبل الانتخابات، لا يزال المناخ غير مؤكد للغاية لخروج المرتزقة من الأراضي اللبيبة، بالإضافة إلى عدم التأكد من انتخابات ليبيا رغم الجهود المصرية المستمرةالسياسية والدبلوماسية.