جريدة الديار
السبت 3 مايو 2025 04:51 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
”قنديل”: خريج جامعةحلوان مؤهل بمهارات الوظيفة وفق المعايير العالمية فوز خالد البلشي نقيبا للصحفيين للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات إنجاز طبي جديد: مستشفى صدر دمنهور تفوز بالجائزة الماسية من المنظمة العالمية للجلطات المخية متهم بالتعدي على أطفال وابتزازهم في كفر الدوار: جهات التحقيق تستجوبه فريق طبي بمركز الأورام جامعة المنصورة يُجري جراحة نادرة للحفاظ على خصوبة مريضات السرطان العدوان على غزة يتواصل: استشهاد وإصابات في قصف إسرائيلي على جباليا والبريج محافظ الدقهلية: الانتهاء من إنشاء كوبري المشاة الجديد المؤقت بطلخا بالتنسيق مع الري أوقاف الدقهلية تفتتح مسجد الرحمن بقرية طنبول القديم مركز السنبلاوين بعد صيانته أوقاف الدقهلية تنفذ جولات تفقدية شملت عددًا من المساجد بمختلف مراكز المحافظة توريد ١٥٤٨٠٠ طن و ٩٥٨ كيلو جرام من الأقماح المحلية لشون وصوامع محافظة الشرقية الأب المؤذب يقتل: طفل دار السلام يموت بسبب الضرب المبرح

مخرج فيلم ثقافي: المواد الإباحية أصبحت اليوم على الهواتف

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

كشف المخرج والسيناريست محمد أمين عن بدء تحضيره للجزء الثاني من فيلم «فيلم ثقافي».

وقال «أمين» خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «حديث القاهرة» عبر قناة «القاهرة والناس»، إن المعالجة السينمائية وكتابة «فيلم ثقافي 2» ستستغرق وقتا طويلا حتى لا يكون العمل استغلالا لنجاح الجزء الأول.

وأضاف: «لازم الجزء التاني يكون مختلف له موضوع خاص به، الشيء الوحيد المشترك هو ظاهرة الكبت الجنسي، لكن شكل القضية وطريقة عرضها تتضمن معنى جديدا».

وتابع: «الشاب المراهق في 2022 وضعه أصعب من الشاب بتاع سنة 2000 لأنه محاصر بمواد إباحية على جميع الوسائط، والله يكون في عون المراهقين حاليا"، مؤكدا أن المواد الإباحية أصبحت الآن على الهواتف.

وأوضح أن فيلمه يهدف إلى إيصال رسالة إلى المسؤولين بضرورة إيجاد وسيلة لتسهيل الزواج المبكر للشباب، قائلاُ: "مايصحش في القرن 21 الإنسان يدخل عالم الجنس الآخر وهو عنده فوق الـ 30 سنة، ده مش موجود في كوكب الأرض على الإطلاق".

وتدور أحداث الفيلم حول ثلاثة شباب في سن الشباب، أنهوا دراستهم الجامعية وينتمون إلى الطبقة المتوسطة، يحصلون على شريط فيديو يعتقدون أن به مشاهد خارجة عن المألوف.

ومع التهاب خيالهم تبدأ رحلة البحث عن مكان ليشاهدوا فيه شريط الفيديو، فيذهبون إلى زميل لهم فلا يجدوه ولكن جاره يستضيفهم مقابل مشاركتهم في المشاهدة، تنقطع الكهرباء فيرحلوا إلى المكان آخر يذهبون إلى مؤسسة خيرية ويدّعون أنهم طلبة في كلية الطب، ويصر إمام المسجد أن يشاركهم في مشاهدة هذا الفيلم العلمي مما يوقعهم في حرج شديد.

ومع توالى الأحداث يصبح طلاب المشاهدة كثيرون، يفكرون في مشاهدته في سيارة ميكروباص، يقوم الونش بسحب السيارة، أخيرا يتمكنون من مشاهدة شريط الفيديو الذي لم يكن سوى تسجيل لإحدى جلسات مجلس الشعب لمناقشة إتاحة فرصة العمل للشباب.