جريدة الديار
الأحد 28 سبتمبر 2025 05:01 صـ 6 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حادث تصادم دامي في البحيرة: 25 عاملًا مصابًا في تصادم سيارة نقل وميكروباص بطريق التحدي – النجاح عجز توريد 14 مليون جنيه.. مياه الفيوم تحيل 57 محصلا للنيابة العامة مصر تحذر من انفجار الشرق الأوسط بسبب جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة مصر لن تنسى حقوقها في النيل: وزير الخارجية يهاجم إثيوبيا في الأمم المتحدة وزير الخارجية المصري خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الشرق الأوسط على حافة الانفجار بستمرار إسرائيل حرمان فلسطين حقوقه المشروعة آخر فرصة.. حجز شقق وزارة الإسكان الجديدة 2025 (سكن لكل المصريين 7) ينتهي غدًا جنايات الجيزة: المؤبد لفران اعتدى على شقيقته القاصر وحاول التخلص من طفلها من معاشرته لها سفاحًا الحصاد الأسبوعي لمديرية أوقاف دمياط مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي يعلن عن لجنة تحكيم مسابقة الفيلم المتوسطي د. منال عوض تشدد : لا تهاون مع الصيد الجائر بالمحميات الطبيعية بالبحر الأحمر النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط

وزيرة التخطيط: نسبة المشتغلين بالقطاع الخاص 78.4%

وزيرة التخطيط
وزيرة التخطيط

كشفت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، نسبة العاملين بالقطاع الخاص، خلال الجلسة الأولى للمؤتمر الاقتصادي مصر 2022.

وقالت الدكتورة هالة السعيد، إن نسبة المشتغلين بالقطاع الخاص 78.4%.

وأضافت هالة السعيد، إن الأزمات العالمية التي تعرضت لها دول العالم، تسببت في رفع الأسعار بنسب غير متوقعة، مما جعل الجميع يدخل في موجة تضخمية كبيرة، سارعت في رفع أسعار الفائدة للحد من ارتفاع معدلات التضخم.

وتابعت السعيد: تسبب ارتفاع أسعار الفائدة في خروج رؤوس الأموال من الأسواق الناشئة بحثا عن العوائد الأفضل، مؤكدة أن هناك 3 دول أساسية تؤثر على معدلات النمو العالمي، وهم الصين وأمريكا واليابان.

وأوضحت أن الوضع الذي يدخل فيه العالم خلال الفترة الحالية يطلق عليه إسم " مخاطر الركود التضخمي"، مشيرة إلى أن هذا الأمر يأتي نتيجة ارتفاع معدلات التضخم مع تراجع معدلات النمو، مع ازدياد حالة اليقين لفترات ممتدة، مشيرة إلى أنه تعرضنا لأخر موجة ركود تضخمي كانت في عام 2008، ولكن الفرق بين الفترة الحالية وعام 2008، هي القوة التي تتمتع بها البنوك المركزية في الفترة الحالية مقارنة بالفترة الماضية.

وأشارت إلى أنه من المتوقع دخول 75 مليون شخص على مستوى العالم تحت خط الفقر مع نهاية 2022، بالإضافة إلى الارتفاع الشديد في نسب الدين العالمي، مقارنة بالناتج المحلي بنسبة 350 %.

وانطلقت اليوم الأحد فعاليات المؤتمر الاقتصادى مصر 2022 الذي تنظمه الحكومة المصرية ويستمر 3 أيام بتكليف من الرئيس عبد الفتاح السيسى لمناقشة أوضاع ومستقبل الاقتصاد المصرى بمشاركة واسعة لنخبة من كبار الاقتصاديين والمفكرين والخبراء المتخصصين.