جريدة الديار
الخميس 18 سبتمبر 2025 06:00 مـ 26 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
عصابة باعوا إسورة الملكة ب180 الف جنيه .. سرقوها من المتحف وهي لا تقدر بثمن إدارة الصف التعليمية: أنهينا كافة أعمال الصيانة و مُستعدون لإستقبال العام الدراسي الجديد المشرف العام على ”القومي لذوي الإعاقة” تستقبل رئيسة ”القومي للطفولة والأمومة” لبحث سُبل التعاون المشترك الداخلية تضبط المتهمين بسرقة الأسورة الملكية من المتحف المصري الفرصة الآخيرة.. الإسكان تمد فترة الحجز في مبادرة سكن لكل المصريين 7 الخارجية الفلسطينية: نحذر من خطورة الدعوات الإسرائيلية التي تتعامل مع غزة كعقار مصدر بالزمالك يكشف سبب تأجيل مفاوضات تجديد عقد حسام عبدالمجيد تصاعد الخسائر في صفوف الفلسطينيين والجنود جراء قصف وغارات جنوب قطاع غزة فيريرا يحذر لاعبي الزمالك قبل مواجهة الإسماعيلي موعد مباراة مانشستر سيتي ونابولي فى دوري أبطال أوروبا والقناة الناقلة من يتولى تدريس مادة البرمجة والذكاء الاصطناعي بالمدارس؟ براتب 10 آلاف جنيه.. طريقة التقديم على وظائف السائقين

العثور على مقبرة حمير بالفيوم

مقبرة حمير بالفيوم
مقبرة حمير بالفيوم

أصدر الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، قرارا بتشكيل لجنة بكل مركز إداري من الطب البيطري والصحة، لسحب عينات من اللحوم بمحلات الجزارة والسوبر ماركت ومحلات اللحوم المجمدة، وتحليلها بمعامل وزارة الصحة، بعد العثور على مقبرة جماعية للحمير بصحراء مركز يوسف الصديق.

وقال الدكتور محمد التوني معاون محافظ الفيوم، المتحدث الرسمي للمحافظة، إن نتائج بعض العينات التي تم تحليلها بمعامل الصحة سليمة تماما، وصالحة للاستخدام الأدمي.

وأشار المتحدث الرسمي لمحافظة الفيوم، إلى أن المحافظ أصدر تعليمات بضرورة تكثيف الحملات على الأسواق ومحال الجزارة والسلاسل التجارية، بهدف السيطرة على الأسواق، وضمان عدم طرح أي سلع مجهولة المصدر أو منتهية الصلاحية للاستهلاك اليومي.

وكان أهالي قرية الريان التابعة لمركز ومدينة يوسف الصديق بمحافظة الفيوم، عثروا على مقبرة جماعية لجيف وعظام الحمير، مدفون بها هياكل عظمية للحمير، يزيد عددها عن ألف هيكل عظمي، تبين من المعاينة الظاهرية الهياكل من قبل المسئولين بمجلس مدينة يوسف الصديق، أن الحمير تم ذبحها والحصول على جلودها، وحسب روايات أهل قرية الريان، أن جلود الحمير يتم تصديرها بأسعار باهظة إلى أحدي دول شرق أسيا.