جريدة الديار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 06:21 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
لقاء السيسي وأردوغان في القمة العربية الإسلامية بالدوحة بيان خريطة وخطة العام الدراسي مجلس الدفاع الخليجي يعقد اجتماعًا عاجلًا بالدوحة للرد على الغارات الإسرائيلية على قطر اجتماع استثنائي في قلب الدوحة.. الصحف ووكالات الأنباء تسلط الضوء مشروع البيان الختامي للقمة الخليجية الطارئة في الدوحة رئيس جامعة دمنهور يستقبل وفد رفيع المستوى من جامعة شاندونج الصينية لبحث سبل التعاون بين الطرفين البحيرة في عيدها القومي استثمارات تتجاوز أكثر ملياري جنية ٤٥ مشروع يدخل الخدمة في شتي القطاعات لتعزيز التنمية وتحقيق رؤية مصر ٢٠٣٠ اليوم .... افتتاح مهرجان الإسكندرية المسرحي الدولي وزير العمل يُعلن عودة عجلات الإنتاج للدوران بكامل طاقاتها في شركة نايل لينين جروب للنسيج بالأسكندرية تشريع أمريكي يقترح استخدام الطائرات المسيرة لوقف الاغتيالات مدير مجمع الشفاء بغزة: الأوضاع في القطاع تجاوزت مرحلة الكارثة للمرة الثانية خلال يوم.. زلزال يضرب الجزائر بقوة 3.2 ريختر

زلزال مدمر .. باحث هولندي يحذر من 8 و 10 فبراير… فيديو

الباحث الهولندي
الباحث الهولندي

توقع الخبير الجيولوجي فرانك هوجيربيتس أن تتسبب الهندسة القمرية فى استمرار النشاط الزلزالي القوي في الأيام المقبلة، خاصة فى 8 فبراير، مرجحا أن يكون الزلزال فى نطاق 6 درجات على مقياس ريختر، قائلا إن هناك احتمال ضئيل لحدث زلزالى أكبر.

وقال فى فيديو عبر موقع "يوتيوب" اليوم إن الهزات الارتدادية ستستمر فى وسط تركيا وقد تصل قوتها إلى 5 إلى 6 درجات.

وقال فى آخر تحديث حول الصلة بين حركة الكواكب والزلازل، إن الزلزال الكبير الذى ضرب تركيا بدرجة 7.8 درجة على مقياس ريختر تبعه هزة أرضية كبيرة بدرجة 7.5 درجة على مقياس ريختر، مشيرا إلى التحديث الذى نشره فى فيديو وتحدث من خلاله عن حركة الكواكب والهندسة فى الفترة من 4-5 فبراير وقال إن فى هذه المدة كان هناك اقتران بين الشمس وعطارد وأورانوس، كما كان هناك اقتران للشمس والزهرة والمشترى وفوق كل هذا كان القمر مكتملا.

وقال إن اقتران مثل هذا يمكن أن يسفر عنه نشاط زلزالى ضخم معتبرا أن زلزال تركيا وسوريا مثالا على ذلك.

وقال إن زلزال تركيا وسوريا هو أكبر نشاط زلزالى تم رصده منذ أغسطس 2021، حيث وقع زلزال حينها بلغت قوته 7.6 درجة على مقياس ريختر، مما يعنى أن الزلزال الأخير تجاوز قوة زلزال أغسطس.

وقارن حركة الكواكب وقت زلزال أغسطس واستعرض رسم بيانى أظهر من خلاله كيف وقعت عدة هزات أرضية بعد اقتران وحركة هندسية للكواكب والنظام الشمسى حدثت من 7-11 أغسطس مما أسفر عن زلزال قوته 7.5 فى بعض الجزر وهايتى والفلبين ووصل حتى ألاسكا.

وقال إن توقعه لحدوث زلزال في المنطقة يمكن اعتباره صدفة، وتوقع أن تبلغ 7.5 درجة على مقياس ريختر قبل 3 أيام من وقوعه، قائلا إنه وجد بعض النشاط الزلزالى المتزايد فى هذه المنطقة، موضحا أنه تاريخيا شهدت هذه المنطقة عدة زلازل ضخمة وأكثر تدميرا.

وتوقع أن يتسبب القمر فى هزات أرضية يومى 8 فبراير لا تتجاوز قوتها 5-6 درجات، وكذلك يوم 10 فبراير.