جريدة الديار
السبت 1 نوفمبر 2025 02:59 صـ 11 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وكيل المخابرات السابق: مصر تقف أمام تصفية القضية الفلسطينية بوعي «يوميات بوت اتربى في مصر».. أحدث إصدارات الكاتب الصحفي محمد جلال مصطفى ”الحضري” ونقابة المهن الزراعية بالدقهلية يهنئون الرئيس السيسي والشعب بافتتاح المتحف المصري الكبير حماس تدعو المستشار الألماني للالتحاق بالضمير العالمي في إدانة الجرائم الإسرائيلية رئيس جامعة المنصورة يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري بافتتاح المتحف المصري جيش الاحتلال يزعم مقتل عنصر بحزب الله في كونين جنوبي لبنان جريمة بشعة بقنا: زوج ابنة عم المجني عليه يقتل شابا رميًا بالرصاص مواعيد قطارات تالجو بعد تطبيق التوقيت الشتوي لبنان يعلن زيادة عدد قوات الجيش في الجنوب إلى 10 آلاف جندي رسميا.. الكشف عن ملعب نهائي دوري أبطال أوروبا 2028 إنجاز جديد لجامعة دمنهور على خريطة التصنيفات الدولية بإدرجها في تصنيف ليدن الهولندي لعام 2025 شهادات مزيفة مقابل مبالغ مالية: القبض على مدير كيان تعليمي وهمي

الضاحك الباكي .. أيام صعبة في حياة إسماعيل ياسين

إسماعيل ياسين
إسماعيل ياسين

رغم البهجة والكوميديا التى أمتعنا بها الفنان الراحل إسماعيل ياسين الذى توفى 24 مايو عام 1972 إلا أن حياته فى بدايتها لم تكن سهلة وعاش أياما صعبة قبل احترافه الفن.

وحكى تفاصيل ذلك وقال إنه أخذ 6 جنيهات من جدته وهرب من السويس للقاهرة ليعمل مطربا لكن الحظ لم يحالفه، وأضاف: "وقتها كان عمرى 17 عاما وكنت شابا طائشا معه 6 جنيهات وضيعتهم وأصبحت لا أعرف إلى أين أذهب؟

توجه لأولاد خاله وتفاجأ باعتراضهم على أن يصبح فردا من العائلة مطربا ويضيف ساءت حالتى النفسية و"ماستريحتش" وأخذت أسير فى الشوارع لا أعرف مصيرى استمر فى البحث عن عمل وكان ينام بمسجد السيدة زينب.

وبعد كل هذا العناء بدأ "ياسين" تقديم "المونولوج" تأليف أبو السعود الإبيارى وشكلا فى ذلك الوقت ثنائيا فنيا ناجحا، وظل عشر سنوات من 1935 إلى 1945 متألقا فى هذا المجال وكان عام 1939 بداية دخوله عالم السينما حيث اختاره فؤاد الجزايرلى ليشارك فى فيلم "خلف الحبايب" قبل أن يقدم بعدها سلسلة من الأفلام التى تحمل اسمه أبرزها: "إسماعيل ياسين فى مستشفى المجانين"، "إسماعيل ياسين طرزان"، "إسماعيل ياسين فى جنينة الحيوانات"، "إسماعيل ياسين فى البوليس".