جريدة الديار
السبت 18 مايو 2024 09:06 مـ 10 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مدارس التربية الفكرية بدمنهور يحصدون المراكز الأولى على مستوى الجمهورية جامعة دمنهور تحتفل باليوم العالمي للمتاحف ” صور ” وكيل تعليم البحيرة يقرر إحالة طالب للتحقيق بأحد لجان الشهادة الإعدادية واستبعاد رئيس اللجنة والمراقب الأول نائب محافظ البحيرة تستقبل وفد لجنة الشئون الخارجية الصينى بمدينة رشيد ” صور ” شعلة يتفقد سير امتحانات الفصل الدراسي الثاني رئيس هيئة تنشيط السياحة يستقبل وفدا من أعضاء مهرجان الإسكندرية السينمائي وزيرة البيئة : ٣٠٠ مليون يورو إستثمارات في مجال التوافق البيئي في الصناعة و٢٥٠ مليون يورو إستثمارات مستقبلية مفاجأة في قضية سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير ابنها لاستخراج أعضاءه إسرائيل تستهدف قياديًا بحزب الله ومرافقه على طريق دمشق-بيروت جالاتا سراي يتنافس مع أندية تركية على ضم النني ومحمد عبد المنعم 5 مشروبات طبيعية للحصول على بشرة رطبة خلال الطقس الحار روسيا تسيطر على بلدة جديدة في مقاطعة خاركيف

حرب اهلية.. مواجهة وغضب بين الشرطة الفرنسية والأقليات

ارشيفية
ارشيفية

تهدد عملية قتل الصبي نائل على يد فرد شرطة، باحتراب أهلي في فرنسا، وفق ما ذكرت مجلة سبيكتاتيور.

ويقول مراقبون، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يفقد السيطرة، بينما يتواجداليمين الفرنسي في الشوارع، وحدثت مشادات مع آخرين من معادين الحكومة والمتظاهرين.

ويعد نزول اليمين المتطرف الفرنسي للشوارع، مدعاة للقلق من إمكانية اندلاع احتراب أهلي في فرنسا.

حول مدى خطورة أعمال الشغب، يقول مراقبون أن استمرارها بهذا العنف، يعد خطر على وجود الدولة الفرنسية ويتجنب معظم المعلقين السؤال ويركزون على الأسباب.

تعد السمة الأكثر تأثيرًا في المشهد، والداعية للتمرد ، وفق ما يقول علماء الاجتماع، هي الفقر والتمييز في الضواحي. بحسب العلماء، فهناك حالة متنامية، محذرة من حرب أهلية محتملة. يأتي ذلك، من مراقبين لديهم معرفة مباشرة بحالة البلد: الشرطة والجيش والمخابرات الداخلية.

يوم الجمعة، بعد ثلاثة أيام من أعمال الشغب العنيفة في جميع أنحاء البلاد، والحرق المتعمد، والنهب، والهجمات على مراكز الشرطة، وقاعات البلديات، وحتى السياسيين ، نشرت نقابتان من نقابات الشرطة الفرنسية التي تتحدث باسم 90 في المائة من القوة البالغ قوامها 150 ألف فرد تحذيرًا إلى الطبقة السياسية. أعلن بيانهم أنهم "لم يعودوا قادرين على تحمل إملاءات هذه الأقليات العنيفة".

ودعوا إلى "مكافحة" هذه "الحشرات"، وطالبوا "بتوظيف كافة السبل لاستعادة سيادة القانون على الفور" وأعلنوا "أننا في حالة حرب".