جريدة الديار
الأحد 23 نوفمبر 2025 08:13 صـ 3 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أسعار الذهب اليوم الأحد أسعار العملات اليوم الأحد حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الأحد المحامين: 152 مرشحًا يتقدمون لسحب ملفات الترشح خلال اليوم الرابع لأعمال سحب ملفات الترشح في انتخابات نقابات المرحلة الأولى ”غرينبيس” قمة المناخ Cop30 تخيّب آمال منطقتنا: لا خارطة طريق للتخلّص من الوقود الأحفوري والدول المتقدمة تتنصّل من مسئولياتها في التمويل المناخي نميرة نجم في البنك الدولي بواشنطن لبحث تمويل مشروعات الهجرة بأفريقيا ”القومي لذوي الإعاقة” ينظم فعالية ”احنا نقدر” لمناصرة الأطفال ذوي الإعاقة بالتعاون مع هيئة إنقاذ الطفولة بالجيزة ”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” ينظم فعالية ”حلم بكرة” بالتعاون مع هيئة إنقاذ الطفولة في محافظة الإسكندرية محافظ البحيرة تتفقد أعمال تطوير ميدان المحطة بدمنهور محافظ البحيرة تتفقد معهد أورام دمنهور وتلتقى بالمرضي وذويهم وتلبية كافة الاحتياجات محافظ البحيرة تتابع أعمال رفع نواتج تطهير ترعة الخندق بدمنهور.. وتشدد على منع إلقاء المخلفات أو أي تعديات حقيقة تراجع أسعار اللحوم بالأسواق

محرقة مدينة الخيام في رفح.. جريمة بشعة جديدة يرتكبها الاحتلال

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "محرقة مدينة الخيام في رفح الفلسطينية.. جريمة بشعة جديدة ارتكبها الاحتلال".

وقال التقرير: "محرقة مدينة الخيام في رفح الفلسطينية وصور المجزرة تشي بأكثر من ذلك، جريمة أخرى يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي لن يمر عليها العالم مرورا عابرا أما الضحية فهي الغزيين العزل داخل خيام اكتسى لونها الأبيض بدماء أهلها، نساء ورجالا وأطفالا".

وأضاف: "مخيم تل السلطان غرب رفح الفلسطينية، تلك المنطقة التي ادعى جيش الاحتلال أنها آمنة وسبق أن أجبر الغزيين على النزوح إليها أصبحت دليلا لنسف كل الادعاءات الزائفة للاحتلال بوجود مناطق آمنة في رفح".

وتابع: "فالجيش الأكثر إنسانية في العالم كما يدعي قادته ومسؤولوه قصف الخيام بينما كان أهلها نيام تتعلق قلوبهم وتتمزق آمالهم وينطلق لسانهم بالدعاء إلى السماء لإنهاء جحيم الأرض المتواصل في غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي فتحمت أجساد الأطفال والنساء، فكل فشل عسكري ودبلوماسي لدولة الاحتلال الإسرائيلي يعقبه محرقة وجريمة حرب جديدة لا تطال غير المدنيين العزل".