جريدة الديار
الأحد 19 أكتوبر 2025 04:29 صـ 27 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
اجتماع مجلس شئون التعليم والطلاب بجامعة المنصورة ”القومي لذوي الإعاقة” و”إنقاذ الطفولة” يُطلقان أولى فَعّاليات مشروع ”تعزيز قُدرات جمعيات المجتمع المدني العاملة في مجال الإعاقة” لمتابعة مدى تقدم مشاريع المؤتمر الفرنسي المصري بين جامعتي دمن وفد جامعة دمنهور يشارك في ختام الملتقى المصري الفرنسي للتعاون العلمي والجامعي رئيس جامعة المنصورة يستقبل رئيس هيئة قضايا الدولة لتعزيز سُبُل التعاون لليوم الثاني على التوالي.. متابعة ميدانية مستمرة على مواقف السيارات ومحطات الوقود بالبحيرة طقس خريفي مستقر وارتفاع طفيف في درجات الحرارة خلال الأيام المقبلة السيسي: تنسيق كامل لإنهاء حرب غزة وإطلاق مسار الدولة الفلسطينية 330 مخالفة في حملات تموينية تفتيشية مفاجئة وضبط 2 طن تقريبا منتجات متنوعة وسلع مجهولة بالدقهلية صحة غزة: استلمنا جثامين 15 شهيدًا يظهر على عدد منها علامات تنكيل اتحاد الكرة يحسم مصير حسام حسن من قيادة منتخب مصر في كأس العالم 2026 تحذير من توقف الدعم للمستفيدين.. خطوات وتفاصيل تحديث بيانات بطاقة التموين تحرك جديد من اتحاد الكرة بشأن مصير أسامة نبيه في منتخب الشباب

حكومة غزة تحذر من الهجوم البري الإسرائيلي على وسط القطاع

قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الأربعاء، إن هناك قصفا إسرائيليا متواصلا على منطقة وسط قطاع غزة.

وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة في بيان صحفي له، أن الاحتلال الإسرائيلي يدعي وجود قوى للمقاومة في المنطقة الوسطى من القطاع لتبرير اقتحامها.

وأشار المكتب الإعلامي، إلى أن مستشفى شهداء الأقصى يعمل بقدراته الدنيا بسبب نفاد الوقود واستنزاف إمكاناته، وهو المستشفى الوحيد في وسط غزة.

وشدد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، على أن معاناة الأهالي تتفاقم في ظل استمرار إغلاق المنافذ البرية وانعدام المساعدات الإنسانية.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، وفي وقت سابق، إن مستشفى شهداء الأقصى في وسط قطاع غزة هو الوحيد الذي يقدم الخدمات الصحية لنحو مليون شخص حالياً.

وأضافت وزارة الصحة في غزة في بيان صحفي لها، أن القدرة السريرية في مستشفى شهداء الأقصى لا تتحمل استقبال المزيد من الشهداء والجرحى.

وأوضحت: "نعالج الجرحى في مستشفى شهداء الأقصى على الأرض في ظل نقص الأسرة ونقص المستلزمات الطبية".