جريدة الديار
الأربعاء 6 أغسطس 2025 12:39 مـ 12 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الداخلية تنفي في بيان لها صحة فيديو مفبرك خادش للحياء لضباط حادث إنقلاب تريلا محملة بالاسمدة الزراعية علي طريق الفيوم القاهرة الصحراوي المحافظ يتفقد محلات وبائعي الخضار والفاكهة بشارع أحمد ماهر بالمنصورة رئيس مجلس النواب يستقبل رئيس جمهورية فيتنام الإشتراكية الأعلى للإعلام يوافق على منح 6 تراخيص جديدة لمواقع وتطبيقيات إلكترونية، ومجموعة جديدة قريباً محافظ المنوفية يُحيل 32 موظفًا للتحقيق بسبب الغياب وترك العمل وزارة العمل: نشاط 10 مديريات عمل بالمحافظات الأوقاف والنقل تنظمان ندوة توعوية بورش أبو زعبل حول السلامة المهنية وتعزيز الوعي المؤسسي ”الجزار” في زيارة مفاجئة لوحدة طب الأسرة بقونجيل بالمنصورة ..ويوصي بتكثيف التدريب وتحسين الأداء استمرار حملات المرور المفاجئة لوكيل وزارة الصحة على المنشآت الطبية بالدقهلية نتائج فرز مرشحي انتخابات مجلس الشيوخ بالأقصر وزير التعليم العالي يترأس لجنة مناقشة رسالة دكتوراه بكلية التخطيط الإقليمي والعمرانى بجامعة القاهرة

حكايات الأماكن… جامع الأقمر.. عبادة وتاريخ فخر العمارة الإسلامية

حكايات الاماكن
حكايات الاماكن

قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن أدب الأطفال أحد أهم أنواع الأدب التي على يجب الأهالي الاهتمام بها من أجل تنمية أطفالهم تربويا وتعليميا لكي يستفاد الطفل مستقبلا منها على المستوى الفكري والثقافي، ولكي يكون فكر الطفل منظم، ما يساعده على زيادة الوعي والإدراك، موضحةً: «عندما نبدأ تعليم الطفل في مرحلة مبكرة من عمره، فإنه سيكون أفضل للمجتمع كمنتج إنساني، وستكون الأجيال التالية أفضل ».

وأضافت «الخلالي»، خلال تقديمها برنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على فضائية «CBC»، اليوم الخميس، أن موسوعة كتب «أجمل الحكايات» ليعقوب الشاروني شهدت سرد قصص ذات جانب تاريخي وإنساني وجغرافي، مشيرةً إلى ضرورة أن يسرد الأهالي هذا النوع من الحكايات لأبنائهم على شكل قصة مسلية.

وأوضحت: "الخطوة التالية، تكون طلب الأهالي من الأبناء، كتابة الأشياء التي رأوها في الشارع أثناء سيرهم أو زياراتهم للحدائق والمتنزهات: «لو لسه مبدأش في مرحلة الكتابه فممكن من فكرة أدب الرحلات أنه يحكي هو شاف إيه في الشارع، وبكده هيقدر ينقل الصور اللي شافها ويحكيها، وده شئ ملهم جدا للأطفال وبينمي دماغه».

وأكدت أن الكتاب به الكثير من الحكايات القصيرة واللطيفة في آن واحد، وتساعد الأهالي على جذب انتباه الأطفال أثناء قراءة مثل تلك القصص لوجود الرسومات فيها وبالألوان: «أزعم أن هذا النوع من القصص التي نحكيها للأطفال من أكثر الأمور التي تلفت نظر الطفل للقراءة حيث توعيه وتزيد من حبه وشغفه وشوقه للتعايش مع الناس، لا أن يكتفي برؤيتهم على شاشة التلفزيون أو الموبايل».