جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 11:14 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة

زاهي حواس: راس نفرتيتي مصنوعة من الجبس والقانون يلزم بعدم سفر أي قطعة أثرية ملكية من الحجر الجيري

قال الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات، إن متحف برلين قام بسرقة رأس نفرتيتي من مصر في عام 1913.

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه قام بجمع كل الأدلة التي تثبت عملية التدليس التي تمت خلال عملية سرقة رأس نفرتيتي.

وكشف الدكتور زاهي حواس أنه في تلك الفترة كان القانون يلزم بعدم سفر أي قطعة أثرية ملكية مصنوعة من الحجر الجيري، وفي ذلك الوقت تم التدليس والتزوير عبر كتابة أن رأس نفريتي مصنوعة من الجبس عكس الحقيقة حيث كان يسمح حينها سفر القطع الأثرية المصنوعة من الجبس.

وتابع زاهي حواس أن مكتشف رأس نفرتيتي بورخارت قام بالاحتفاظ بها داخل منزله لمدة 10 سنوات، وبعد ظهورها وقت الحرب العالمية الثانية ووافق هتلر في البداية في إعادتها إلى مصر لكنه وقع في غرام نفرتيتي ورفض إعادتها.

واستطرد زاهي حواس أنه خاطب متحف برلين في عام 2015 باستعادة رأس نفريتي وحجر رشيد وعدد من القطع الاثرية الفردية من أجل وضعها في المتحف الكبير وجميعهم رفضوا طلباته باستعادة القطع الأثرية المصرية الفريدة من نوعها.