جريدة الديار
السبت 3 مايو 2025 06:51 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
”قنديل”: خريج جامعةحلوان مؤهل بمهارات الوظيفة وفق المعايير العالمية فوز خالد البلشي نقيبا للصحفيين للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات إنجاز طبي جديد: مستشفى صدر دمنهور تفوز بالجائزة الماسية من المنظمة العالمية للجلطات المخية متهم بالتعدي على أطفال وابتزازهم في كفر الدوار: جهات التحقيق تستجوبه فريق طبي بمركز الأورام جامعة المنصورة يُجري جراحة نادرة للحفاظ على خصوبة مريضات السرطان العدوان على غزة يتواصل: استشهاد وإصابات في قصف إسرائيلي على جباليا والبريج محافظ الدقهلية: الانتهاء من إنشاء كوبري المشاة الجديد المؤقت بطلخا بالتنسيق مع الري أوقاف الدقهلية تفتتح مسجد الرحمن بقرية طنبول القديم مركز السنبلاوين بعد صيانته أوقاف الدقهلية تنفذ جولات تفقدية شملت عددًا من المساجد بمختلف مراكز المحافظة توريد ١٥٤٨٠٠ طن و ٩٥٨ كيلو جرام من الأقماح المحلية لشون وصوامع محافظة الشرقية الأب المؤذب يقتل: طفل دار السلام يموت بسبب الضرب المبرح

بعد 20 عاما من ظهور.. تعرف على قوة اليورو عالميا

ظهرت قبل عشرين عاما عملة أوروبية جديدة أطلق عليها آنذاك اليورو، وذلك في الأول من يناير عام 2002، واتسمت هذه العملة منذ بداية ظهورها بقوقتها وقوة التعامل عليها في عملية البيع والشراء.

وقامت شركات الصرافات الآلية أولى توزيع الأوراق النقدية باليورو، ومع مرور 20 عاما نجحت العملة الأوروبية في رهانها ويجري استخدامها من قبل 340 مليون أوروبي.

وتداولت العملة تجاريا في الأول يناير 2002، واعتمدتها 12 دولة أوروبية بعد أن قامت بتغيير عملاتها عن عملاتها الوطنية المتعامل بها محليا، وكانت تزين الأوراق النقدية الشخصيات الأسطورية والزعماء والرؤساء والمشاهير وبعض من الأثريات لكل العملات مثل المارك الألماني وللفرنك الفرنسي أو البيزيتا الإسبانية لتحل مكانها على الفئات السبع لليورو، أعمدة رومانية أو قوطية أو منشآت هندسية حديثة تمثل حقبات مختلفة من التاريخ الأوروبي.

وفي عام 2002 قامت سبع دول أخرى بالانضمام إلى اليورو وهي قبرص واستونيا ولاتفيا وليتوانيا وسلوفينيا وسلوفاكيا ومالطا.

ومن المتوقع أن تنضم بلغاريا وكرواتيا ورومانيا الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، إلى هذا النادي في السنوات المقبلة. واليورو لا يجد قبولا كبيرا في صفوف المواطنين الذين يخشون ارتفاع الأسعار.

ويؤيد هذه الخشية الانطباع الراسخ في دول منطقة اليورو التسع عشرة بأن قدرة المواطنين الشرائية تراجعت مع أن الإحصاءات تظهر على العكس أن العملة الواحدة سمحت بلجم التضخم.