جريدة الديار
السبت 3 مايو 2025 05:32 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
”قنديل”: خريج جامعةحلوان مؤهل بمهارات الوظيفة وفق المعايير العالمية فوز خالد البلشي نقيبا للصحفيين للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات إنجاز طبي جديد: مستشفى صدر دمنهور تفوز بالجائزة الماسية من المنظمة العالمية للجلطات المخية متهم بالتعدي على أطفال وابتزازهم في كفر الدوار: جهات التحقيق تستجوبه فريق طبي بمركز الأورام جامعة المنصورة يُجري جراحة نادرة للحفاظ على خصوبة مريضات السرطان العدوان على غزة يتواصل: استشهاد وإصابات في قصف إسرائيلي على جباليا والبريج محافظ الدقهلية: الانتهاء من إنشاء كوبري المشاة الجديد المؤقت بطلخا بالتنسيق مع الري أوقاف الدقهلية تفتتح مسجد الرحمن بقرية طنبول القديم مركز السنبلاوين بعد صيانته أوقاف الدقهلية تنفذ جولات تفقدية شملت عددًا من المساجد بمختلف مراكز المحافظة توريد ١٥٤٨٠٠ طن و ٩٥٨ كيلو جرام من الأقماح المحلية لشون وصوامع محافظة الشرقية الأب المؤذب يقتل: طفل دار السلام يموت بسبب الضرب المبرح

لإنهاء خلافات الماضي.. عهد جديد بين ألمانيا و فرنسا

المانيا و فرنسا
المانيا و فرنسا

قررت كل من ألمانيا وفرنسا اليوم، طيّ صفحة الخلافات بينهما، فيما كشف عن العديد من التفاصيل حول علاقتهم و رؤيتهم حول حرب أوكرانيا.

وجاء ذلك من خلال بيان مشترك بين البلدين، كما تطرقوا فيه إلى كل البلدين للأوضاع الاقتصادية في الإتحاد الأوروبي.

ومن جانبه فقد صرح الرئيس الفرنسي خلال كلمة له ألقاها بهذه المناسبة في جامعة السوربون، بقوله إن “ألمانيا وفرنسا، لأنهما مهدتا الطريق إلى المصالحة، يجب أن تصبحا رائدتين في إعادة تأسيس أوروبا” واصفاً الجارين بأنهما “روحان في صدر واحد”.

والجدير بالذكر أن تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، جاء بمناسبة الذكرى الستين لتوقيع معاهدة المصالحة بين البلدين، بالوقت الذي تعيش القارة الأوروبية أتون حرب صعبة ومواجهة كبيرة تحيط بها.

ومن جهة أخرى فقد أوضح المستشار الألماني أولاف شولتس، أن “المستقبل، كما الماضي، يعتمد على تعاون بلدينا كمحرك لأوروبا موحدة” قادر على تجاوز “خلافاتهما” متحدثاً عن “الثنائي الشقيق”.

كما عبر شولتس عن رأيه أن “المحرك الفرنسي-الألماني” بأنه “آلية تسوية” “تعمل بهدوء” و”ليس بعبارات الإطراء”، ولكن من خلال “الإرادة القوية التي تسمح بتحويل الخلافات والمصالح المتباينة إلى عمل متقارب”.