جريدة الديار
الإثنين 4 أغسطس 2025 12:46 صـ 9 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إيتاي البارود: جريمة قتل تهز القرية بسبب خلافات زوجية الكيانات الشبابية بمحافظة الدقهلية يقدمون التهنئة للدكتورة مني عثمان وكيل الوزارة ”الرشيدي” يكرم الأولي والتاسع علي مستوي الجمهورية في الشهادة الثانوية العامة أبناء تعليم الدقهلية مصرع خمسيني علي يد ابن شقيقه في مشـاجرة بالضهرية بشربين بالدقهلية التعليم العالي تعلن الأماكن الشاغرة للشعبة الأدبية ”نظام حديث” وزير الأوقاف إستقبل نقيب المهن التمثيلية لبحث التعاون في دعم الدراما الدينية والأنشطة الثقافية الداخلية المصرية تضبط بلوجر شهيرًا بسبب مخالفته للقيم والتقاليد التعليم العالي تعلن الحدود الدنيا للشعب العلمية (نظام قديم) محافظ الدقهلية يكلف بحملة رقابية وتفتيشية على المخابز بمراكز ومدن وقرى المحافظة لمتابعة جودة الخبز ومستوى أداء المخابز كشف ملابسات مشاجرة بالشرقية بسبب نزاع على الميراث محافظ الدقهلية: اللجان الانتخابية على أُهبة الاستعداد والجاهزية لاستقبال الناخبين بداية غير تقليدية .. وكيل صحة الدقهلية يبدأ أول أيام عمله بجولة ميدانية موسعة ويتخذ اجراءات فورية لإنهاء الأزمات

لإنهاء خلافات الماضي.. عهد جديد بين ألمانيا و فرنسا

المانيا و فرنسا
المانيا و فرنسا

قررت كل من ألمانيا وفرنسا اليوم، طيّ صفحة الخلافات بينهما، فيما كشف عن العديد من التفاصيل حول علاقتهم و رؤيتهم حول حرب أوكرانيا.

وجاء ذلك من خلال بيان مشترك بين البلدين، كما تطرقوا فيه إلى كل البلدين للأوضاع الاقتصادية في الإتحاد الأوروبي.

ومن جانبه فقد صرح الرئيس الفرنسي خلال كلمة له ألقاها بهذه المناسبة في جامعة السوربون، بقوله إن “ألمانيا وفرنسا، لأنهما مهدتا الطريق إلى المصالحة، يجب أن تصبحا رائدتين في إعادة تأسيس أوروبا” واصفاً الجارين بأنهما “روحان في صدر واحد”.

والجدير بالذكر أن تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، جاء بمناسبة الذكرى الستين لتوقيع معاهدة المصالحة بين البلدين، بالوقت الذي تعيش القارة الأوروبية أتون حرب صعبة ومواجهة كبيرة تحيط بها.

ومن جهة أخرى فقد أوضح المستشار الألماني أولاف شولتس، أن “المستقبل، كما الماضي، يعتمد على تعاون بلدينا كمحرك لأوروبا موحدة” قادر على تجاوز “خلافاتهما” متحدثاً عن “الثنائي الشقيق”.

كما عبر شولتس عن رأيه أن “المحرك الفرنسي-الألماني” بأنه “آلية تسوية” “تعمل بهدوء” و”ليس بعبارات الإطراء”، ولكن من خلال “الإرادة القوية التي تسمح بتحويل الخلافات والمصالح المتباينة إلى عمل متقارب”.