بطول 1.5 كم وتكلفة 3 مليون رصف طريق اليافطة الخطاطبة كفرداود بالمنوفية

تنفيذاً لتوجيهات اللواء ابراهيم احمد أبو ليمون محافظ المنوفية بضرورة متابعة تنفيذ خطة الرصف بنطاق المحافظة للوقوف على نسب التنفيذ وضمان سرعة الانتهاء من الأعمال وفق الجداول الزمنية المقررة جهود الوحدة المحلية لمركز ومدينة السادات في متابعة أعمال رصف طريق اليافطة الخطاطبة كفرداود بطول 1.5 كم بتكلفة حوالي 3 مليون جنيه ضمن خطة العام الحالي تنفيذ مديرية الطرق بالمنوفية ، كما أكد رئيس المدينة بأنه تم ادراج باقي الطريق بطول 5 كم بخطة رصف العام القادم وذلك بعد انتهاء أعمال توصيل مرافق الكهرباء والصرف الصحي الخاص بربط عمارات الاسكان بارض الصوامع وعمارات الاسكان بديل الدير
ففي محافظة المنوفية والتي تقع في جنوب الدلتا وتبلغ مساحتها 2 مليون و550 متر مربع ويتجاوز عدد سكانها الـ 4 ملايين نسمة العديد من القرى التي يبدو اسمها غريبًا بعض الشيء. أبو رقبة إحدى قرى مركز أشمون ويبلغ عدد سكانها 8 آلاف نسمة، وذكرت في كتب التاريخ أنها من القرى القديمة وبدأت تسميتها في البداية بكفر أبو رقبة، ثم تم اقتطاع جزء منها وتمت تسميته بـ "كفر أبو رقبة الجديد"، فتمت تسميتها بأبو رقبة لتمييز اسمها عن الكفر الجديد. براشيم تتبع أيضًا مركز أشمون وبدأت تسميتها "برشوب" ثم تم تحريف الاسم إلى بريشيم واستقرت على اسمها الحالى منذ عام 1813 ميلادية، وطالب العديد من سكانها بتغيير اسمها ولم تتم الاستجابة لذلك. ساقية أبو شعرة تتبع هي الأخرى مركز أشمون وتعد من أشهر قرى محافظة المنوفية ويرجع ذلك إلى إتقان سكانها صناعة السجاد اليدوى وكانت من القرى المصدرة للسجاد بصورة كبيرة إلى وقت قريب لكن تقلص ذلك في الوقت الحالى نظرًا للركود وصعوبة توفير الخامات وارتفاع أسعارها. قرى مركز السادات يعد أكبر مراكز محافظة المنوفية من حيث المساحة والتي تبلغ نحو 55% من المساحة الكلية للمحافظة ويوجد به العديد من أسماء القرى الغريبة مثل "أبو حبارة، وأبو شوارب، واليافظة، وبرك، وطاجن، وعزبة ماكسيم وجاكوبس". مركز منوف إليه ترجع تسمية محافظة المنوفية وحيث اشتق اسم المحافظة منه الكثير وبه قريتان يحملان اسم "بلمشط، وعزبة عدس".
مركز تلا تبلغ مساحته 7% من مساحة المحافظة الكلية وبه بعض أسماء القري الغريبة مثل " بمم، وقشطوخ، وجدام". مركز الباجور يضم 48 قرية و106 عزبة مقسمين على 12 وحدة قروية، وتعد قرية "الأطارشة" بين أسماء قرى المركز وطالب العديد من الأهالي بتغيير اسم القرية.