رفع أكثر من 1000 طن أتربة ومخلفات بلدية على مدار اسبوع بأخميم

شنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة أخميم بسوهاج، برئاسة حسين حبارير، وبالتنسيق والمتابعة الميدانية من نواب رئيس المركز ورؤساء القرى، عدد من حملات النظافة ورفع الاشغالات على مدار أسبوع.
أسفرت الحملات، عن رفع أتربة وإشغالات من الشوارع والميادين والطرق الرئيسية شملت "شارع الصحابة وطريق أخميم/ سوهاج، وامتداد ابو القاسم، ومنطقة مركز الشرطة، والمنطقة الاثرية، والست دميانة، والعمرى، والناظر، وبورسعيد، والعقيد، والشرقاوى، والست عزيزة، وناصر الزراعى، والمساكن، وابو بكر، والشرقاوى، وحلمى الشريف، وطريق اخميم/سوهاج والخلوة"، وبلغ إجمالى ما تم رفعه خلال اسبوع حمولة 395 طن اتربة وقمامة ومخلفات صلبة ومنزلية، وتم تحرير عدد 12 محاضر اشغال طريق و اتلاف اسفلت و نظافة عامة.
كما قامت قرية نيدة، برئاسة عادل شعراوى، بحملات نظافة بنطاق القرية، شملت جزيرة محروس حتى مطلع الكوبرى العلوى، والطريق السريع ابار – نيدة، كما تم رفع الاشغالات بناحية شارع الترعة المردومة، وبلغ إجمالى ما تم رفعه خلال أسبوع 347 طن أتربة ومخلفات.
وقامت قرية الحواويش، برئاسة اشرف على، بمتابعة أعمال النظافة ورفع الاتربة والمخلفات بداية من كوبرى الحواويش وحتى مقابر الحواويش، وبناحية موقع محطة صرف صحى السلامونى، وتم تسوية الطريق وفرد تربة رملية وأسفلتية وتمهيد الطريق العام بالحواويش القبلية، والحواويش البحرية، وعرب مهدى، وطريق الطواحين، وبلغ إجمالي ما تم رفعه حمولة 228 طن قمامة ومخلفات صلبة خلال اسبوع.
كما قامت قرية الكولة، برئاسة محمد إسماعيل، بأعمال النظافة ورفع الاتربة والمخلفات بناحية الشوارع الداخلية لقرية العيساوية، والوحدة الصحية بالكوله، وتم مسح و تسوية وتمهيد الطرق بالجليدر بمدخل الكولة القبلى، والمدخل البحرى، وشوارع القرية، والطرق الرئيسية، بإجمالى حمولة بلغت 113 طن تقريبا على مدار الاسبوع.
وعلي جانب آخر، تابع رئيس المركز، مدى تطبيق الاجراءات الاحترازية بالمصالح الحكومية والمقاهى والتباعد الإجتماعى وارتداء الاقنعة الواقية (الكمامات)، والمتابعة والتفتيش على المقاهى بدائرة مركز أخميم، والتأكد من اتخاذ الإجراءات الاحترازية وحظر تقديم الشيشة، وتم تحرير عدد 9 محضر عدم إرتداء الكمامة، كما تم تنفيذ حملات للمرور على المقاهى، وتمت مصادرة عدد 10 شيشة.
وشدد حبارير، على الارتقاء بمستوى النظافة بالمركز والمدينة ورفع المخلفات أولًا بأول، ومنع تراكمها مع رفع كفاءة وجودة الطرق للإرتقاء بمستوى النظافة والظهور بالمظهر الحضاري الائق.