جريدة الديار
الجمعة 29 مارس 2024 10:58 صـ 19 رمضان 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
التنمية المحلية تتابع تحسين مستوي الخدمات للمواطنين بالمحافظات.. رصف طرق بالغربية ١٥١٣ مواطن تلقوا خدمات الكشف والعلاج بالمجان بقافلة السرو من صحة دمياط التنمية المحلية تتابع تنفيذ مبادرة حياة كريمة والجمهورية الجديدة مصر بتتبني بالمحافظات ..” أسوان” افتتاح استوديو المحتوى التعليمى الجديد بالتعاون مع اليونسكو وهواوى بالأكاديمية المهنية للمعلمين وزيرة التضامن: 60% من مرضى الإدمان يعيشون مع أسرهم دون اكتشاف الوالدين لتعاطي أبنائهم. وصول 8 شهداء لـ مستشفى «الأقصى» جراء قصف الاحتلال منزلًا بمخيم المغازي إصابة 9 أشخاص واحتراق منزل في مشاجرة بالفيوم ... بسبب خلافات الجيرة مصرع شاب في تصادم دراجة نارية بجرار زراعي في الوادي الجديد «القباج» تطلق مرحلة جديدة من حملة «أنت أقوى من المخدرات» للوعي بخطورة الإدمان 4 شهداء وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال لمنزل بمخيم المغازي سوريا.. انفجارات عنيفة تدوي في منطقة مطار حلب الدولي وزيرة التضامن: قضية المخدرات أصبحت خطرًا يُهدد السلم المجتمعي

خبير: أزمة كورونا الأسوأ على المستوى الصحي والاقتصادي عالميًا

أرشيفية
أرشيفية

قال عاصم منصور، الخبير الاقتصادي، إن الأزمة التي نعيشها تعتبر الأسوأ على المستوى الصحي والاقتصادي والتي ناتجة عن توقف العرض والطلب، مشيرًا إلى أن فيروس كورونا منع العامل من النزول ومنع ظهور منتج ومنع المستهلك من الشراء.

وأوضح "منصور"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "بنوك واستثمار"، الذي يقدمه الإعلامي إسماعيل حماد، والمذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم الأحد، أنه من المتوقع حدوث ركود لكن لا أتمنى أن يحدث كسادًا مثلما حدث في 1945، حيث حدث حتى الآن 33 ركودًا وهذا أمر طبيعي ناتج عن حدوث أزمات مالية أو زيادة في القروض وتعثر الشركات وزيادة أعداد البشر، مشيرًا إلى أن العالم لم يشهد كسادًا جديدًا مثلما حدث في 1929 الذي استمر لمدة 10 سنوات.

وأشار إلى أن هذه الأزمة ألقت بظلالها على العالم والشرق الأوسط، حيث تقدم حوالي 10 ملايين مواطن أمريكي بطلب إعانة بطالة منذ يوم 14 مارس، ومن المتوقع أن تتخطى نسبة البطالة في أمريكا 30%، لافتًا إلى أن أمريكا تنفق سنويًا 16% من ميزانيتها على الناتج المحلي، كما أنه ما يحدث الآن عجلة النمو متوقفة وليس هناك تباطؤًا.