حقيقة قصة أسامة منير وعامل الدليفري
أثار المذيع الشهير "أسامة منير" جدلاً واسع على مواقع التواصل الأجتماعي بسبب أزمته مع عامل الدليفري.
تسبب الإعلامي "أسامة منير" في حالة واسعة من الجدل، بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب استنكاره لعدم التزام عامل توصيل طلبات، بأحد المطاعم الشهيرة، بالإجراءات الوقائية لفيروس كورونا المستجد.
وقد نشر "أسامة" من خلال صفحته الرسمية عبر موقع التواصل الأجتماعي "فيس بوك" تدوينه : "الناس بقت في منتهى الاستهتار والغباء، الراجل بتاع الدليفيري جالي والكمامة تحت مناخيره، وبيطلع المشاريب بإيديه من غير جوانتي، وبقوله ينفع كده، بيقولي معلش أنا لسه غاسل إيدي".
وتابع: "ناس حقيقي بلا وعي ولا إحساس بالمسئولية ولما كلمته قالي أنا آسف، قولت له آسف دي هاتفيدني بإيه لما واحد من ولادي يجيلهم عدوى، حقيقي مفيش فايدة وفي الآخر نقول وعي المواطن".
مما وجه الكثير من الإنتقادات على موقفه من متابعين الأعلامي و جعل الموضوع له جدل واسع على مواقع التواصل.
وأفاد "أسامة " لأمر الذي رد عليه أسامة منير مُجددًا: "بالنسبة للبوست بتاع الراجل بتاع الدليفري أنا عند موقفي ومش غلطان، ولو جالي بتاع دليفري مش لابس الكمامة هارجعه باللي جايبه واتصل بالمحل اللي باعته وابهدلهم علشان الغلط غلط ومافيهوش جبر خواطر".
وذكر: "باذن الله بكرة هاكمل الموضوع على الهواء في الراديو، وأنا متمسك برأيي مهما حصل".
