هيزا علي تكتب : خواطر أنثي
لا عجب أن تخون ذاتك الأنثوية حين جعلتها تحت إمرة النعم ... فعجزت أن تقولي لاااااااا ... لمرة واحدة ... و لكثير من النعم أحنيت رأسك يا صديقتي الإنثى
فركبتك الهموم و تدافع عليك الألم .
فلا عجب يا صديقتي أن تخاطب الجدار ، فيهزأ الباب منك فاتحا يديه ... و لكن لا تثقي بيدين من حديد
ستصبح أغلالك فيما بعد .