”آرسين فينجر” أسطورة قادت أسطورة ولكن الحظ لم يحالفهما معاً.. تقرير

آرسين فينجر يكشف عن أسفه الكبير في آرسنال وسط مطالبة لا يقهر، و فتح أسطورة أرسنال آرسين فينجر حديثه عن الفترة التي قضاها في شمال لندن وألقى الضوء على أسفه الكبير - وهو أسفه الشديد لدرجة أنه سيحصل على ميداليته التي لا تقهر لتصحيحها.

انفتح أسطورة أرسنال أرسين فينجر على ما يسميه أسفه الكبير منذ فترة وجوده في شمال لندن، وقاد الفرنسي فريق ارسنال لتحقيق النجاح في الدوري الإنجليزي وكأس الاتحاد وكأس الرابطة والدرع الخيري.

ولكنه لم يحصل أبدًا على لقب دوري أبطال أوروبا ، على الرغم من اقترابه من الفوز على برشلونة في نهائي دراماتيكي قبل 14 عامًا، ومنح سول كامبل فريق أرسنال الذي كان يضم عشرة لاعبين الصدارة في ذلك اليوم في باريس ، ولكن هدفي صموئيل إيتو وجوليان بيليتي المتأخرين أصاب أرسنال بخنجر.

الفوز في ذلك اليوم كان سيختتم حقبة مذهلة لنادي كرة القدم ، وبعد عامين من الذهاب لموسم دون هزيمة في الدوري الإنجليزي الممتاز، ولكن هل سيستبدل فينغر الكأس الذهبي الذي لا يقهر بميدالية أبطال دوري أبطال أوروبا؟ "نعم ، لكن في كرة القدم ، ليس لديك خيار".

اعترف فينجر: "ذهبنا إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2006 وقضينا على فريق كبير من ريال مدريد وفريق كبير يوفنتوس دون أن تهتز شباكه أي هدف".

وأكمل: "ثم ، في النهائي ، انخفض عددنا إلى عشرة رجال بعد بضع دقائق ، كما تعلم، و[كان هذا] أسفي الأكبر هو أن الفوز بدوري أبطال أوروبا في ذلك الموسم كان سيتوج ذلك الجيل ، في تلك الفترة ، وهو ما يستحقونه".

وأطال: "لم يكن الأمر كذلك وعليك أن تترك ما لم تفوز به ، في الحياة ، للأسف".

وأضاف: "كانوا فائزين ، كانوا قادة ومتحدون، و كانوا على استعداد للقتال من أجل بعضهم البعض".

إقرأ ايضا.. بعد شفاء ”ساديو ماني”.. كلوب عين في الجنة وعين في النار.. تقرير

بايرن ميونخ_بيراميدز_فاتورة التليفون_تسجيل العمالة الغير منتظمة القوى العاملة_المقاولون العرب_مولد النبوى 2020_سهير رمزي_نجلاء فتحي