جريدة الديار
الجمعة 19 أبريل 2024 01:48 مـ 10 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع

عبدالغفار: إستثمارنا في التعليم عند بعد لم يبدأ منذ كورونا بل بتوجيهات السيسي قبل عام ونصف

قال الدكتور خالد عبد الغفار أن نظام تعليم " الهجين " المطبق في العام الدراسي 2020-2021 ليس جديداً فقد بداته وزارته في الاستثمار فيه منذ عام ونصف بتوجيهات من الرئيس السيسي وهي إستثمارات ضخمة وتابع في لقاء خلال برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة " ON" قائلاً" إحنا كنا محظوظين جداً لان إستثماراتنا في هذا المجال بدات منذ عام ونصف قبل كورونا بتوجيهات من السيد الرئيس بحيث تتحول جامعاتنا إلى جامعات ذكية رقمية عبر بنية تحتية قوية تعتمد على تكنولوجيا المعلومات.. وهو مشروع تكلف 5.7 مليار جنيه مصري حجم إستثمارات " .
واردف قائلاً " لم نبدا وقت كورونا وبدأنا قبل ذلك لكن أزمة الجائحة " سرعت من ميكنة الامتحانات ورفع المقرارات الدراسية على المنصات التعليمية وتحويل الانشطة عبر الفصول والمعامل الافتراضية وهذا لم يكن ليتم إلا ببنية تكنولوجية قوية بدانا فيها ".
وإستطرد قائلاً " توجيهات الرئيس كانت واضحة وبدانا بفالعل وماتغير بعد كورونا أن الرئيس طالب بإسراع وتيرة المشروع وقال اي مشروع كان هياخد 3 سنوات يخلص في سنة ونص وتم الاسراع في الافراج عن الاعتامدات المالية المخصصة لتسريع وتيرة الميكنة" مؤكداً أن الوقت الحالي يؤكد ضرورة المضي قدماً في عمليات التحول والتطوير عبر إستغلال المحنة وتحويلها لمنحة وإستغلال الظرف الراهن لتكون الظروف في صالحنا .
ورداً على سؤال الاعلامية لميس الحديدي حول إمكانية تطبيق هذه البرامج من التعليم الهجين في الجامعات في الاقاليم بذات جودة جامعتي القاهرة وعين شمي قال الوزير " اكيد لا ونحتاج لدعم إضافي لجامعات الاقاليم عبر خدمات تسريع الانترنت والبنية التحتية المعلوماتية لكن المؤكد أننا قادرين على التحدي زينا زي اي حد في العالم الي فجاة لقى نفسه مضطر لمواجهة كورونا بتطبيق التعليم عن بعد وأعتقد إننا قادرين على التحدي ".

اقرا ايضا

خاص.. متحدث التنمية المحلية يكشف عن عدد ”السناتر” التي تم غلقها حتى اليوم

فرجانى ساسى_نيللى كريم_فانتازى_وزير التربية والتعليم_القنوات الناقلة لمباراة الاهلى والوداد_المولد النبوى 2020_عزاء محمود ياسين_بايرن ميونخ_باسم سمرة_باريس سان جيرمان_الطبيب المعجزة 33