جريدة الديار
الخميس 28 مارس 2024 11:23 صـ 18 رمضان 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
التنمية المحلية تتابع تنفيذ ”مشروعك” وتوفير رؤوس الأموال وفرص عمل للشباب بالمحافظات .. ”اسيوط” مواصلة تفقد وكيل التعليم بدمياط لسير العملية التعليمية بمدارس دمياط الجديدة وزير الشباب والرياضة يشارك ذوي الهمم بمراكز التخاطب في إفطار جماعي احتفالاً بيوم زايد الإنساني المجلس التنفيذي لليونسكو يصدر قرارا بدعم الدول أعضاء المنظمة لمبادرة AWARe لتقديم المساعدة الفنية للدول الأكثر تأثرا من ظروف الشح المائي وتغير... وكيل مديرية تعليم الدقهلية” تفقد سير العملية التعليمية بإداراتى ميت غمر وأجا” المحافظ ورئيس حزب الوفد في إفطار الحزب بميت فارس محاولات تحفيز وخصومات مختلفة من شركة بيبسي بعد مقاطعتها في مصر مدير التعليم الفني تفقد مدارس إدارة غرب المنصورة التعليمية البحوث الفلكية: الأربعاء 10 أبريل أول أيام عيد الفطر المبارك لمسات إنسانية من محافظ دمياط .. كرمت الأمهات المثاليات على مستوى المحافظه وشاركتهن بمائدة الإفطار الجماعى إيقاف ضابط شرطة عن العمل لتعديه على سائق «توك توك» بالجيزة السكرتير العام المساعد يتفقد قافلة المواد الغذائية المقدمة من جمعية الأورمان والشركة المصرية للاتصالات we

وزير الخارجية الأسبق عن مفاوضات سد النهضة: للصبر حدود

قال السفير محمد العربي، وزير الخارجية الأسبق، إن هناك توجه واضح بين الفرقاء في ليبيا على الوصول إلى حل سياسي بعيدًا عن التدخلات الخارجية، ولكن الجماعات المسلحة الإرهابية المدعومة من تركيا وقطر، تلقي بالكثير من الشكوك حول نجاح أي توجه سياسي قد يصل إليه الفرقاء السياسيين. وتابع "العرابي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد العوضي، ببرنامج "صوت الشعب"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن الوضع الحالي في ليبيا هش، في ظل انتشار السلاح في يد الكثير من الجماعات الإرهابية التي لا تعمل من أجل مصالح الشعب الليبي، ولكن لديها أهداف ومئاب أخرى وفي سياق آخر،

قال وزير الخارجية الأسبق، إن مصالح مصر في مياه نهر النيل لن تتأثر تحت أي ظرف، لافتًا إلى أن السلوك الحالي للقيادة الاثيوبية يتنافى مع العلاقات التاريخية بين البلدين، ويتنافى أيضًا مع استقبال أديس أبابا مقر الاتحاد الإفريقي، لذي يجب أن يعمل من أجل القارة السمراء ككل. ولفت إلى أن قضية نهر النيل مسالة حياة أو موت، وعلى القيادة السياسية في إثيوبيا أن تعي هذا الأمر، حتى نصل إلى اتفاق مرضي لجميع الأطراف بشكل سريع، معقبًا: "الصبر له حدود، والمفاوضات لن تستمر إلى مالا نهاية".