جريدة الديار
الجمعة 29 مارس 2024 12:42 مـ 19 رمضان 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مع الاحتفاظ بـ«المصرية».. آليات جديدة للحصول على الجنسية الأجنبية سعر الدولار اليوم الجمعة مع تقلبات الجو.. علاجات منزلية لـ الجيوب الأنفية ”التعليم” تكشف موعد انطلاق امتحانات الثانوية العامة 2024 التنمية المحلية تتابع تحسين مستوي الخدمات للمواطنين بالمحافظات.. رصف طرق بالغربية ١٥١٣ مواطن تلقوا خدمات الكشف والعلاج بالمجان بقافلة السرو من صحة دمياط التنمية المحلية تتابع تنفيذ مبادرة حياة كريمة والجمهورية الجديدة مصر بتتبني بالمحافظات ..” أسوان” افتتاح استوديو المحتوى التعليمى الجديد بالتعاون مع اليونسكو وهواوى بالأكاديمية المهنية للمعلمين وزيرة التضامن: 60% من مرضى الإدمان يعيشون مع أسرهم دون اكتشاف الوالدين لتعاطي أبنائهم. وصول 8 شهداء لـ مستشفى «الأقصى» جراء قصف الاحتلال منزلًا بمخيم المغازي إصابة 9 أشخاص واحتراق منزل في مشاجرة بالفيوم ... بسبب خلافات الجيرة مصرع شاب في تصادم دراجة نارية بجرار زراعي في الوادي الجديد

نائب: ماكرون لم يفرق بين حرية التعبير والإساءة للأديان

أكد النائب طارق متولى، نائب السويس، وعضو لجنة الصناعة أن خطاب ماكرون ومهاجمته للنبي صلى الله عليه وسلم والإسلام ودفاعه عن الرسوم المسيئة تسبب في حالة غضب عارمة في العالم الإسلامي وأعطى فرصة للذئاب المنفردة والإرهابيين بمزيد من التشويه للدين الإسلامي، وأحدث فتنة في العالم كله، وخير مثال على ذلك ما شهدته فرنسا من المضايقات والاستفزازات للمسلمين، غير مسبوقة وتهدد السلم الأهلي فيها، وما فعلة ماكرون من تجريم القاتل وتحويل الضحية إلى بطل، دون أي إشارة أو إدانة لعمله الفاضح وتوجيه أي لوم له، مما يصب في مصلحة نشر العنصرية والطائفية، وتشجيع حدوث المزيد من الإساءة لدين سماويّ.
وتساءل النائب لماذا يهاجم ماكرون الإسلام ويهاجم من يعادى السامية، حيث صرح ماكرون بأن فرنسا عملت وتعمل على محاربة معاداة السامية، محاربة ظاهرة الكراهية والعنصرية ومعاداة السامية بشكل قانوني بما في ذلك العبارات على الإنترنت. فسياسة ماكرون وحكومته الاستفزازية، والمُبالغ فيها، ضد المهاجرين المسلمين في فرنسا حيث يقترب عددهم من العشرة ملايين على الأقل ستُعطِي نتائج عكسيّة ترتد سلبًا على أمن فرنسا، واستِقرارها.
فبعد قتل مدرس فرنسي على خلفية نشره رسومًا مسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم، وأعقب ذلك عمل إرهابي آخر استهدف امرأتين مسلمتين في فرنسا نتيجة خطابات التحريض المتزايدة ضد المسلمين، وأخيرًا الحادث الإرهابي الأخير على كنيسة نيس. فنحن ضد التطرّف وكل أشكال الإرهاب، ومع التّعايش الحقيقي وعلى قدم المساواة بين جميع الأديان السماويّة ومختلف الأعراق، ولكن ما نعارضه هو التّمييز، وحصر هذا الإرهاب بالمسلمين دون غيرهم رغم أنهم الضّحايا.
وطالب النائب بتنبي العالم بيان الأزهر، حيث قدم حلا عمليا من خلال صياغة تشريع عالمي ملزم، يجرم الإساءة للأديان ورموزها المقدسة، حيث إن مثل هذا التشريع يكفي لردع الجميع لو صادف من يتبناه، لأن كل شخص يفكر بعدها في الإساءة للأديان ومقدساتها.
وأشاد بإطلاق الأزهر الشريف منصة عالمية للتعريف نبي الرحمة ورسول الإنسانية يقوم على تشغيلها على مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بالعديد من لغات العالم، وكذلك تخصيص مسابقة علمية عالمية عن أخلاق محمد صلى الله عليه وسلم في مسيرة الحب والخير والسلام.

سياسة بمفهوم جديد.. ثلاث سنوات على تأسيس تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين

وولفر هامبتون_المصري_طنطا_وفاء عامر_عايدة رياض_زلزال تركيا_فستان رانيا يوسف الجونة_ميرهان حسين_مصر_مسلسل نمرة اتنيين_محمود الخطيب