منةة يسري تكتب : اوهــمـتـك ب الـصـداقــه ًًوأحــبـبـتـك ســرآ
وإني والله لأحسد العطر الذي مسّ جسده فالعطر هو الذي من ملمسه يتعطرُ
فهو الخضووع وكل الصخب والارتواااء
الصَواب الوحيد بيّن أشيائي
أهواه في بُخلٍ وفي طمعِ
والوحيد المسموح له دائمااا بتجاوز حدودي
اغـار عـلـيـه
مـن كاس يـلامـس
شـفـتـيـه فـكـيـف لا أغـار
مـن أّمًرأة ٺنـظـر إلـيـه
أعترفُ دااائمااا
لا أستطيعُ أنْ أتجاوزكَ
ف أنتَ وحدكَ محطتي الأخيرةة
أشتاقك بـ قوَة ثلاثين عاما
و أحن إليك بـ رجفة ألف قلب
لآ أحدَ يعلمٌ كمّ أحّبك سواءِ ربي وَ قلبيِ وقلميّ
كـ نص ناقص
بلا نُقاط أو فواصل
أحتاجَُكَ لأكتمل
اعطيتك قلبي ومداد كلمااتي فلم اعد امتلكهمااا منذ احببتگ گ
لو أنَ يديكَ من أملاكي لرتبتُ فيها أُمنياتي العشرّ
أوُلها عِناق وآخرُها عِناق وما بينهُما عناق
و إنك لقريب مـني دون تلاقي
داائمااا أتخيلكَ معي ..
ثم أختتم خيالي بإبتسامةة
وكلما همست شفاهي اسمك ذابت حروف اسمك في فمي كقطعة سكر أنعشت مذاقي
منذ تعلمت اصول الكتابة وأنا أحـاول تفسيـر قدر حبـي
نصوصگ وتقااسيم وجهك وتعابيرك اللذيذةة
يسيل لها لُعاب التأويل
كل الطرق التي لا تشير إليكَ لا تغريني بالمسير
وإن جاءت عيني على صورتك
مليون أحبك قلتها لك
أنتَ أعمق
هاويهَ رُميت بها نفسيِ بلا خَوف
كالأسرار أنت لايجوز لي البوح عنك إلا لنفسي
إسقي وريدي بماء وردك لترتوي فصولي من فيض عطرك
أنا بـخير
كل ما في الأمر : أن ذَاكرتي شاردة بك
وإسمك يتزاحم على حآفَّة فمي
وما قلت احبك ولكن قلبي نطق
لا تحسب أني لغيرك أكتب
أو أنني في غير كاسك أسكب
ما غاب طيفك عن عيوني لحظة
هذا لأنك من عيوني أقرب
أنت الذي تجري بصدري سلسلا
وجميعهم على طريقي خُلَّبُ
والله ما طاف الحنين بخاطري
إلا وطيفك من دمي يتسرب
حديثي معكَ مشبع بـالقُبل فــأصغ جيدًا
لهم بعض وقتي وأنت گل وقتي
أعطيني من شفتيك ما يهتز له جسدي
وسأعطيك من جسدي ما يهتز له كل ما بك
وسلاما لـ أول لقاء
لـ أول نقاش
لـ أول اغنية أهديتني إياها
وسلاما لـ البدايات
#وحيآتگ
#آحبگ گ
والله وحده عليم بذات الصدور
