جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 12:57 مـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مصر تنعى الرئيس الإيراني ووزير خارجيته توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة القاهرة ووزارة المالية لدعم البحث العلمي وبناء القدرات في مجال اقتصاديات الصحة عناوين إخبارية سريعة وخفيفة ومتنوعة عن صباح اليوم الاثنين تنبيهات ونصائح وتعليمات للمواطنين اليوم الاثنين حول حالة الطقس انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني للشهادة الإعدادية بالبحيرة بمادة الدراسات التليفزيون الإيراني يعلن وفاة الرئيس وجميع مرافقيه في حادث تحطم مروحيتهم في منطقة جبلية عرض ”ثورة الموريسكيين” لفرقة السنبلاوين على مسرح قصر ثقافة الزقازيق ”مختار”: كل الشكر والتقدير لوزيرة التضامن الاجتماعي علي جهود الوزارة المستمرة بنطاق الدقهلية غلق مخبز مخالف غير ملتزم بالاشتراطات الصحية بالجيزة إطلاق اسم اشهيد الرائد محمد جمال على إحدى مدارس رأس سدر تقنين أوضاع العاملين بمجال إدارة المُخلفات الحاصلين على التدريب إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور

سلالة كورونا المقبلة قد تكون أكثر خطورة.. دراسة تحذر

كورونا
كورونا

كشفت دراسة معملية حديثة عن أن سلالة كورونا (كوفيد-19) المقبلة قد تكون أكثر خطورة.

الدراسة المعملية جرى القيام بها في جنوب أفريقيا باستخدام عينات كوفيد-19 من فرد ضعيف المناعة على مدار 6 أشهر، أن الفيروس تطور ليصبح مسببا للأمراض بشكل أكبر، ما يشير إلى متحور جديد يمكن أن يسبب إصابات بالمرض أكثر من سلالة أوميكرون السائدة حاليا.

واستخدمت الدراسة التي أجراها نفس المختبر الذي كان أول من اختبر مقاومة سلالة أوميكرون للقاحات العام الماضي، عينات من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشري (إتش آي في).

وعلى مدار الستة أشهر الماضية تسبب الفيروس في البداية في نفس مستوى اندماج الخلية والوفاة مثل متحور أوميكرون بي إيه. 1، ولكن في الوقت الذي تطور فيه، ارتقت هذه المستويات لتصبح مماثلة للنسخة الأولى من كوفيد-19، الذي تم التعرف عليه في ووهان بالصين.

وتشير الدراسة التي ترأسها أليكس سيجال في معهد أفريقيا لبحوث الصحة في مدينة دوربان بجنوب أفريقيا، إلى أن مسببات مرض كوفيد-19 يمكن أن تواصل التحور وقد يتسبب متحور جديد في إصابات بالمرض والوفاة أكثر من سلالة أوميكرون الضعيفة نسبيا.

ولم تخضع الدراسة بعد لمراجعة من جانب خبراء متخصصين آخرين، وأنها تقوم في الأساس فقط على العمل المختبري على عينات من فرد واحد.