جريدة الديار
الأحد 5 مايو 2024 11:20 صـ 26 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع

طلاب الجامعات : وزير الشباب والرياضة نموذج لروح الشباب .. ويؤدي دوره بكل حب وضمير

طلاب الجامعات
طلاب الجامعات

تعرض الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة الي حملات تشويه من بعض المعرضيين اللذين يريدون تشويه صورته، علي الرغم أن الوزارة شهدت كثير من الإنجازات في عهده.

من جانبه قال محمد عثمان، رئيس اتحاد طلاب كلية الإعلام بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، أن وزير الشباب والرياضة حقق انجازات كثيرة خلال توليه منصب الوزارة في كافة الملفات بالاضافة الي عقد اللقاءات المستمرة مع الشباب والاستماع إلي وجهة نظرهم ومشاكلهم وفتح مكتبه أمامهم في كل وقت وحضوره المستمر بين طلاب الجامعات كل هذا سيكتب في تاريخه.

وتابع عمر السعودي، عضو اتحاد طلاب حقوق القاهرة السابق، الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة صاحب السن الاربعيني الذي عكس روح الشباب والحيوية علي منصب رسمي كان يتقلده من هم أصحاب العمر الطويل، فهو اضاف إلى العمل الوزاري روح جديده وضخ طاقه رائعه فأغلب مساعديه من الشباب.

وأضاف " السعودي " يتميز بأنه شعلة هائلة من النشاط لما يتفقده من زيارات وتجديدات لمراكز شباب الجمهورية والحضور في اهم البطولات التي تشارك فيها مصر ف بعض الألعاب ولا يفوته الاشادة بمجهود أبطال الجمهورية الذين يتوجون في البطولات خارج مصر.

وأشار" السعودي " يعتبر نموذج استعراضي لروح الشباب عندما يتقلد منصب فالشباب يضيف إلى المنصب وليس المنصب هوا من يضيف الى الشباب وهوا شابا بدرجة وزيرا ورجل دولة ونتمنى ان يستمر النشاط هكذا ويتشعب إلى باقي أجهزة الدولة.

وفي نفس السياق صرحت فاطمة عبدالعزيز، الطالبة بكلية الحقوق جامعة القاهرة، الدكتور أشرف صبحي هو أگثر مسؤلا يؤدي دوره بضمير و بگل حب ودائما يقف بجانبا ويشجعناا وهدفه الرئيسي مصلحة وتنمية الشباب خاصة و مصر عامة، ولا يرضي بالفساد ولا الفاسدين ولا المقصرين في أداء إعملهم، ولكن اعماله الكتيرة هو التي تتحدث عنه وتثبت كل شيئ.

وأضافت " عبدالعزيز " يزور كل يوم محافظة ومركز شباب مختلف ويوصي دائما بالشباب، ولم نري في عهد اي وزير فتح باب وزارة الشباب بهذه الطريقةكانها بيتهم الثاني، وخلال لقائي مع الدكتور اشرف صبحي، قال لنا " الوزارة دي بيتكم الثاني لو عايزين تيجوا حتي تذاكروا هنا تعالوا ".