جريدة الديار
الخميس 18 ديسمبر 2025 11:15 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
صحة الدقهلية: نجاح فريق طبي بمستشفى السنبلاوين في إعادة بناء وجه وفكين لمصاب بحادث سير بالتعاون مع روتاري.. ”القومي للإعاقة” ينظم فعالية لدمج ذوي الهمم بنادي سبورتينج محافظ الدقهلية يتابع لليوم الثاني على التوالي انتظام العمل باللجان الانتخابية في جولة الإعادة عبر الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة وكيل صحة الدقهلية يترأس اجتماعًا مسائيًا لمتابعة استيفاء إجراءات اعتماد منشآت جديدة بمنظومة «الجهار» «وعي الأم » ندوة بمجمع إعلام الإسكندرية ”الحمصاني”: لا زيادات جديدة في الأجور .. والحكومة تتصدى بكل حزم لأي زيادات غير مبررة في الأسعار إعادة أحياء طابية كوسا بكلية الفنون الجميلة بالإسكندرية حروق أسيوط يحصد المركز الأول في التميز على مستوى الجمهورية حالة الطقس المتوقعة لمدة ٥ أيام من غدا لجمعة 19 حتي الثلاثاء لمحات سريعة وعناوبن نشرة اخبار اقتصادية صباح اليوم نتنياهو: المصادقة على اكبر صفقة للغاز مع مصر في تاريخ دولة اسرائيل ”فيفا” وثورة في عالم المال .. يرصد 727 مليون دولار جوائز لمونديال 2026

الكنيسى: الإسرائيليون كانوا يصرخون من هول قوة ابطالنا فى 1973

كشف الإعلامى حمدى الكنيسى نقيب الاعلاميين السابق، والذي غطى أحداث انتصار أكتوبر 1973 عن بطولات القوات المسلحة ورد فعلا الإسرائيليين آنذاك عندما تفاجأوا بالعبور.

وأوضح الكنيسى خلال حواره ببرنامج "الآن" المذاع عبر فضائية "إكسترا" تقديم رانيا هاشم،أنه التقي بأحد أبطال القوات المسلحة شرق القناة والذى حرر احد الاماكن التى كان يستخدمها الإسرائيليون كحصن لهم.

وقال حمدى الكنيسى، إن البطل المصرى، أخبره برد فعل الاسرائيليين عند اقتحام الحصن وتمثل فى خروجهم من الحصن وهم يصرحون و مفزوعون من هول ما رأوه على يد أبطال مصر.

وأكد الاعلامى حمدى الكنيسى، أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات كان من ضمن الذين خططوا فعليا لحرب اكتوبر 1973 ، وهذا ما لا يعلمه الكثير.

اقرا ايضا
علي معلول يفضل الثعبان عن توقيعه للزمالك .. أعرف التفاصيل

وكشف الكنيسى، أن الرئيس السادات اعتمد على التمويه وخداع الإسرائيليين ،حيث كانت توحى أفعاله أنه لن يدخل الحرب إطلاقا، فعلى سبيل المثال يوم 3 أكتوبر 1973، قبض مجموعة من الفدائيين الفلسطينيين على قطار بالنمسا محملا باليهود استعدادا لـ هجرتهم إلى اسرائيل.

وتابع: جولدا مائير رئيس وزراء للحكومة الإسرائيلية آنذاك ذهبت للنمسا، للإفراج عن اليهود من قبضة الفلسطينيين، وفى ذات الوقت بعث الرئيس أنور السادات، اسماعيل فهمى وزير الخارجية المصري إلى النمسا ليبلغ جولدا مائير أن عمليات الاختطاف للاسرائيليين ستتوقف إذا دخلت إسرائيل في حل سلمى، الأمر الذي أوحى لجولدا مائير أن مصر لن تحارب فى 1973.