جريدة الديار
الأحد 20 يوليو 2025 02:23 مـ 25 محرّم 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
اليقظة التامة من الداخلية تمنع تنفيذ مخططات استهداف أمن البلاد رئيس الوزراء يهنئ الدكتورة ياسمين فؤاد بمنصبها الأممي الجديد .. ويشكرها على جهودها خلال الفترة الماضية الداخلية: استهداف عناصر إرهابية تابعة لحركة حسم حاولت تنفيذ عمليات تخريبية ”نقل الكهرباء”توقع عقدًا لتوريد موصلات حرارية بطول 68 كم بمنطقة القناة قبول استقالة وزيرة البيئة وإسناد العمل لوزيرة التنمية المحلية كتب: رضا الحصرى المحافظ في جولة تفقدية مفاجئة بالمركز التكنولوجي بمدينة أجا وزير العمل يعقد مؤتمرًا صحفيًا لإطلاق ”حملة سلامتك تِهمنا” .. غدًا اإثنين نقيب المهن التمثيلية: قرار النقابة بمنع البلوجرز والتيك توكرز من دخول مجال التمثيل مستشفى الأزهر بدمياط الجديدة تكرم الدكتور عبد الله زيدان محافظ سوهاج يتفقد شوارع خلف الجامعة والترعة المردومة وكازالوفا باخميم وحي شرق صحة الدقهلية: انطلاق اليوم العلمي الأول للرعاية المركزة حصول وحدة السكتة الدماغية بقصر العيني على الاعتماد الدولى بإعتبارها إحدى الوحدات المتقدمة عالميا في هذا التخصص الدقيق

التواريخ توقفت اختفاء الناس وكل الكائنات الحية :لهو الإله الصغير” تعرف عليها

غلاف الرواية
غلاف الرواية

"لهو الإله الصغير" هي رواية جديدة للكاتب طارق الطيب، تصدر قريبا، عن دار مسكيلياني للنشر، فى تونس، وتقع فى 230 صفحة من القطع المتوسط، وصمم غلافها الشاعر محمد النبهان. تقول الرواية: التواريخ توقفت عند هذا اليوم الكابوسى الذى بدأ باختفاء الناس وكل الكائنات الحية. يرى شمس على هاتفه النقال تاريخ آخر يوم حصل فيه الكابوس، ويظل اليوم ثابتا لا يتغير، ساعات البيت تواطأت كلها وتوقفت هى أيضا عند تلك اللحظة الكابوسية: السابعة وسبع دقائق صباحا، توقفت الساعات الديجيتال الرقمية، وكفت كل العقارب العتيقة لساعة المطبخ عن الدوران،

بل إن الدقائق البسيطة التى كانت تميز ساعة من أخرى، انتظمت عند هذه الساعة وهذه الدقيقة: الساعة وسبع دقائق صباحا، ثبات تام، لكنه مع مضى الوقت يرى دخول المساء والليل، فيفرح لدوران الليل والنهار كأوهى شعرة تربطه بناموس الطبيعة تقول الرواية: التواريخ توقفت عند هذا اليوم الكابوسى الذى بدأ باختفاء الناس وكل الكائنات الحية. يرى شمس على هاتفه النقال تاريخ آخر يوم حصل فيه الكابوس، ويظل اليوم ثابتا لا يتغير، ساعات البيت تواطأت كلها وتوقفت هى أيضا عند تلك اللحظة الكابوسية: السابعة وسبع دقائق صباحا، توقفت الساعات الديجيتال الرقمية، وكفت كل العقارب العتيقة لساعة المطبخ عن الدوران، بل إن الدقائق البسيطة التى كانت تميز ساعة من أخرى، انتظمت عند هذه الساعة وهذه الدقيقة:

الساعة وسبع دقائق صباحا، ثبات تام، لكنه مع مضى الوقت يرى دخول المساء والليل، فيفرح لدوران الليل والنهار كأوهى شعرة تربطه بناموس الطبيعة

وزيرة الثقافة تشيد بالعرض المسرحى ”عن العشاق”