جريدة الديار
الخميس 21 أغسطس 2025 02:47 صـ 26 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
سنن عن رسول الله تناستها الناس في الصلاة داليا الباز: العاملون هم الثروة الحقيقية للهيئة.. وأي فائض مالي مردوده الأول عليهم الدقهلية: 1793مواطن استفادوا من القافلة الطبية المجانية بقرية رأس الخليج محافظ الدقهلية يتفقد المنطقة الصناعية بجمصه ويشدد على الالتزام بالمعايير والاشتراطات البيئية في جميع المصانع محافظ الدقهلية في اجتماع مجلس أمناء جامعة المنصورة الأهلية الأجهزة الأمنية تضبط كميات من الشاي المغشوش واللحوم غير الصالحة للاستهلاك في القليوبية ضبط 3 طن من المواد البترولية وكمية من الأسلحة النارية في أسوان الأجهزة الأمنية تضبط مدير كيان تعليمي وهمي يمنح شهادات غير معتمدة الأجهزة الأمنية تضبط أستوديو تسجيل صوتي مخالف في الجيزة مصر وفرنسا تتفقان على تعزيز التنسيق المشترك في ظل التطورات الإقليمية محافظ الشرقية يشيد بجهود الحماية المدنية في إنقاذ ضحايا انهيار المنزل ماكرون: خطة إسرائيل لاحتلال غزة كارثة مؤكدة ويجب وقف الحرب فورًا

التواريخ توقفت اختفاء الناس وكل الكائنات الحية :لهو الإله الصغير” تعرف عليها

غلاف الرواية
غلاف الرواية

"لهو الإله الصغير" هي رواية جديدة للكاتب طارق الطيب، تصدر قريبا، عن دار مسكيلياني للنشر، فى تونس، وتقع فى 230 صفحة من القطع المتوسط، وصمم غلافها الشاعر محمد النبهان. تقول الرواية: التواريخ توقفت عند هذا اليوم الكابوسى الذى بدأ باختفاء الناس وكل الكائنات الحية. يرى شمس على هاتفه النقال تاريخ آخر يوم حصل فيه الكابوس، ويظل اليوم ثابتا لا يتغير، ساعات البيت تواطأت كلها وتوقفت هى أيضا عند تلك اللحظة الكابوسية: السابعة وسبع دقائق صباحا، توقفت الساعات الديجيتال الرقمية، وكفت كل العقارب العتيقة لساعة المطبخ عن الدوران،

بل إن الدقائق البسيطة التى كانت تميز ساعة من أخرى، انتظمت عند هذه الساعة وهذه الدقيقة: الساعة وسبع دقائق صباحا، ثبات تام، لكنه مع مضى الوقت يرى دخول المساء والليل، فيفرح لدوران الليل والنهار كأوهى شعرة تربطه بناموس الطبيعة تقول الرواية: التواريخ توقفت عند هذا اليوم الكابوسى الذى بدأ باختفاء الناس وكل الكائنات الحية. يرى شمس على هاتفه النقال تاريخ آخر يوم حصل فيه الكابوس، ويظل اليوم ثابتا لا يتغير، ساعات البيت تواطأت كلها وتوقفت هى أيضا عند تلك اللحظة الكابوسية: السابعة وسبع دقائق صباحا، توقفت الساعات الديجيتال الرقمية، وكفت كل العقارب العتيقة لساعة المطبخ عن الدوران، بل إن الدقائق البسيطة التى كانت تميز ساعة من أخرى، انتظمت عند هذه الساعة وهذه الدقيقة:

الساعة وسبع دقائق صباحا، ثبات تام، لكنه مع مضى الوقت يرى دخول المساء والليل، فيفرح لدوران الليل والنهار كأوهى شعرة تربطه بناموس الطبيعة

وزيرة الثقافة تشيد بالعرض المسرحى ”عن العشاق”