جريدة الديار
الأحد 28 سبتمبر 2025 12:41 صـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حادث تصادم دامي في البحيرة: 25 عاملًا مصابًا في تصادم سيارة نقل وميكروباص بطريق التحدي – النجاح عجز توريد 14 مليون جنيه.. مياه الفيوم تحيل 57 محصلا للنيابة العامة مصر تحذر من انفجار الشرق الأوسط بسبب جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة مصر لن تنسى حقوقها في النيل: وزير الخارجية يهاجم إثيوبيا في الأمم المتحدة وزير الخارجية المصري خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الشرق الأوسط على حافة الانفجار بستمرار إسرائيل حرمان فلسطين حقوقه المشروعة آخر فرصة.. حجز شقق وزارة الإسكان الجديدة 2025 (سكن لكل المصريين 7) ينتهي غدًا جنايات الجيزة: المؤبد لفران اعتدى على شقيقته القاصر وحاول التخلص من طفلها من معاشرته لها سفاحًا الحصاد الأسبوعي لمديرية أوقاف دمياط مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي يعلن عن لجنة تحكيم مسابقة الفيلم المتوسطي د. منال عوض تشدد : لا تهاون مع الصيد الجائر بالمحميات الطبيعية بالبحر الأحمر النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط

تأجيل دعوى لإنشاء بنك DNA وإدارة الأحداث والمخطوفين

مجلس الدولة
مجلس الدولة

قررت محكمة القضاء الاداري، تأجيل الدعوي المقامة من مصطفی محمد محمد أحمد التي طالب فيها بإنشاء بنك DNA وتغيير شهادات الميلاد بإضافة صورة الام وبصمة قدم الطفل وإنشاء إدارة الأحداث والمخطوفين، لجلسة 7 ابريل المقبل .

اختصمت الدعوى التي حملت رقم 763 لسنة 8 قضائية، كل من رئيس الجمهورية وزير الداخلية، وزيرة التضامن، وزيرة الصحة، رئيس مجلس النواب، وزير العدل، رئيسة المجلس القومى للأمومة والطفولة بصفاتهم.

وقال مصطفي في دعواه، أن الطفل المصرى لا هوية له منذ ولادته وحتى بلوغه (16 عام) حيث أن الأوراق التي تخص وجوده هي عبارة عن شهادة ميلاد عقيمة لا تثبت هويته أو شخصيته مما جعل أطفالنا كأنهم لا وجود لهم وتهدد بانتشار خطف الأطفال بل أكثر من ذلك وهو الاتجار فيهم وتهريبهم خارج البلاد .

وأضاف المحامي، أن شهادة الميلاد الحالة لا تثبت من هو الطفل أو من هم أبواه لانها لا تحمل سوى بيانات كتابية فقط ولا تحمل صورة شخصية للطفل او احد الوالدين، لذا وجب وضع صورة الام وصورة الطفل في شهادة الميلاد مع بصمة قدم الطفل وفصيلة الدم والعلامات المميزة في جسم الطفل .

وطالب المحامي، بانشاء بنك DNA لكل ام او اب فقد ابنة او ابنتة او احد افراد عائلتة سواء فقد او خطف او عتة او جنون، مع الزام الدولة بعمل بنك DNA لأطفال الشوارع والمتسولين ( الشحاذين ) والاطفال المتواجدة بدور الرعاية والاطفال المتواجدة بالجمعيات الأهلية او الذين تمت كفالتهم من اشخاص طبقا للقانون.
وكذا عمل بنك البصمة الوراثية حتى يستطيع أهالى المفقودين والمخطوفين التعرف عليهم مع تواجد عضو من النيابة العامة المسئولة عن الأحداث حتى لا يفتح الباب أمام أصحاب النفوس الضعيفة في استخدام الأجزاء للاتجار بالأطفال في سوق بيع الاعضاء.

تأييد مجازاة أستاذ جامعي أهان عميد كلية

واختتم المحامي طلباته، بانشاء إدارة أطفال الشوارع والأحداث مع انشاء قسم مستقل لكل مديرية أمن ومركز وقسم وتزويدهم بسيارات دورية مجهزة باجهزة حاسبات مدون عليها داتا خاصة بجميع بلاغات الفقد أو الخطف وأسماء وصفات أطفال الشوارع والشحاذين وصورهم.

توتنهام-على حميدة-signal app-عمر خربين-وزارة التضامن الاجتماعي-تحديث واتساب-علي حميدة-احمد ياسر ريان