جريدة الديار
الأحد 3 أغسطس 2025 01:47 مـ 9 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير الإسكان: الثلاثاء المقبل..بدء تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع ”سكن مصر” بالقاهرة الجديدة رئيس جهاز مدينة دمياط الجديدة يتفقد الأحياء السكنية والطرق بالمدينة وزير التربية والتعليم يلتقي سفير هولندا بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون في مشروعات التعليم الفني رئيس الوزراء: مصر تواصل جهودها من أجل نيل الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة هزة ارتدادية بقوة 6.8 تضرب كامتشاتكا الروسية وتحذير قوي من تسونامي الدقهلية: الموافق على صرف الدفعة 200 من قروض مشروعات شباب الخريجين تحالف مصرفي يمنح تمويلًا مشتركًا لـ ”ماونتن ڤيو” بـ 6.2 مليار جنيه الدقهلية: الموافق على صرف الدفعة 200 من قروض مشروعات شباب الخريجين تفاصيل مثيرة في مقتل محام داخل مكتبه والقبض على الجناة ” المكافحة الحقلية ” بزراعة البحيرة تتفقد زراعات القطن والذرة بكفر الدوار استشهاد 9 أشخاص بنيران قوات الاحتلال قرب مراكز المساعدات بغزة مايا مرسي تدق ناقوس الخطر: تيك توك مخدر رقمي بين أيدي المراهقين

ثورة يناير فى عيون المغتربين المصريين

ثوره يناير في عيون مغترب المصريون دائما يحملون اسم بلادهم داخل قلوبهم في كل مكان و اي حدث يحدث فيها يؤدي الي خفقان قلوبهم اينما كانو و كأن بين قلبه و بلده جهاز استشعار عن بعد فالكثير منا كمصريون خاصه في أوروبا و جدنا في ثوره يناير النافذه لتحقيق احلامنا و الطريق الارتباط أكثر بوطننا و عشنا أحداثها لحظه بلحظه مترقبين ما بين الخوف علي مستقبل بلادنا و نحن ننظر إليها من بعيد بعيون مترقبه و اعتقدنا أنه قد حانت الفرصه للمشاركه في بناء الوطن من جديد وطن يسع الجميع وطن علي قدر احلامنا و اذا في خضم احلامنا تهاجمنا خفافيش لتوقظنا من احلامنا علي بلد من عصور الظلام أبت إلا نحلم و الا يكون لنا بيت أمن نحتمي فيه و نلجأ إليه من قسوه الغربه و جدنا بيتا مظلم تسكنه العناكب و لكن كنا دائما كمغتربين نثق في أن احلامنا لابد لها من يوم سوف تتحقق فيه و من لحظه ميلاد من جديد حتي رأينا صقرا قد حلق في الفضاء فإذا بالخفافيش ترتعد و تهرب و الصقر يطاردهم حتي انجلي النور و أضاء البيت المظلم من بعد ظلام و عاد إليه الامل من بعد ياس و عادت الالفه من بعد فرقهو عادت الينا احلامنا و عاد الينا الوطن كما كنا نحلم بأن يكون و عادت بلادنا التي سافرت عبر الزمن الي عصور الظلام إلي القرن ال 21 و عادت الثوره للمصريين و عدنا نشعر من جديد بأننا نستحق أن نحلم بفضل قائد وزعيم اسمه الرئيس عبد الفتاح السيسي