جريدة الديار
الإثنين 11 أغسطس 2025 06:34 صـ 17 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
القــبض على عقيد شر.طة سابق لمواصلته ابتزاز رجال الأعمال والشخصيات العامة ”غانم”:المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات تمثل فرصة مهمة لطلاب الثانوية مستشفى دمياط التخصصي تصدر بيان بشأن حادث الكورنيش الذي وقع منذ قليل ”طوف وشوف”.. مبادرة سياحية تُسلط الضوء على تراث دمياط العريق ”مرزوق” يشهد حفل ختام مهرجان ”إبداع” ويشارك في تكريم الفائزين .. برعاية وحضور وزير الشباب الإتحاد العام للجمعيات الأهلية يُدعم قرارات السيسي و يُثمن دور المجتمع المدني في دعم غزة مدحت الشيخ يكتب: آليات النجاة في عالم مشحون رئيس شركة المياه البحيرة يوجه بإمداد المنازل المتأثرة بالمياه عبر سيارة ضخ على الشبكة” صور ” دعوة لترجمة التعاطف إلى إجراءات حقيقية لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني الموجة الـ 27 لإزالة التعديات بالبحيرة: إزالة 20 حالة تعدي على أراضي أملاك الدولة الطلاب الوافدون يشيدون بدعم جامعة دمنهور واهتمامها بهم سويلم يتفقد حالة نهر النيل فرع رشيد ويشدد على أهمية متابعة أعمال إزالة الحشائش

تعرف على أصل المثل الشعبي ”عزومة مراكبية” ؟

يتردد مثل "عزومة مراكبية" باستمرار على الشخص البخيل، وتعددت الروايات حول تفسير هذا المثل العامي، لكن أكثر رواية اتفق الكثيرون عليها إن وراء إطلاق هذا المثل « الصيادين» .

تقول الرواية ان الصيادون قديمًا كانوا يعزمون على الأشخاص لتناول وجبة الغذاء معهم وذلك أثناء مرور المركب أمامهم في النهر أو البحر ولكن كأداء واجب فقط .

ومن هنا ظهرت هذه الكلمة والتي مفادها أن الصيادين لا يمكنهم أن يدعون أحدًا على تناول الطعام معهم لأنهم يتناولونه في "عرض النهر أو البحر"، ويعرضون الدعوة على شخص يقف على الشاطئ، وذلك شئ يستحيل حدوثه ولهذا جرت العادة بأن يتردد هذا المثل مع الأشخاص البخلاء .

يتردد هذا المثل باستمرار على الشخص البخيل، وتعددت الروايات حول تفسير هذا المثل العامي، لكن أكثر رواية اتفق الكثيرون عليها إن وراء إطلاق هذا المثل « الصيادين»

تقول الرواية ان الصيادون قديمًا كانوا يعزمون على الأشخاص لتناول وجبة الغذاء معهم وذلك أثناء مرور المركب أمامهم في النهر أو البحر ولكن كأداء واجب فقط .

ومن هنا ظهرت هذه الكلمة والتي مفادها أن الصيادين لا يمكنهم أن يدعون أحدًا على تناول الطعام معهم لأنهم يتناولونه في "عرض النهر أو البحر"، ويعرضون الدعوة على شخص يقف على الشاطئ، وذلك شئ يستحيل حدوثه ولهذا جرت العادة بأن يتردد هذا المثل مع الأشخاص البخلاء .