جريدة الديار
الإثنين 4 أغسطس 2025 10:23 صـ 10 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وكيل الصحة بالدقهلية يكلّف لجنة موسعة من الطب العلاجي بالمرور على مستشفى دكرنس بدء ماراثون انتخابات مجلس الشيوخ في البحيرة وسط إقبال الناخبين رئيس جامعة القاهرة يدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 غرفة التحكم والسيطرة بالبحيرة تتابع سير العملية الانتخابية ”مدبولي” يُدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 .. بلجنته الانتخابية في الشيخ زايد محافظ الدقهلية يتابع اللجان الانتخابية من داخل مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة بالديوان العام ”جبران” يستعرض ويتابع نشاط 10 مديريات عمل بالمحافظات بدء عملية التصويت بانتخابات الشيوخ .. والدقهلية تنتخب بعد استعدادات واسعة وزيرة التنمية المحلية تستعرض ميزانية وزارة البيئة و تدعم المشروعات الخضراء و الصناعات الصديقة للبيئة القبض على تشكيل عصابى أصـاب مزارع بطـلق ناري لسرقة دراجته النارية بالكردى بالدقهلية تفاصيل إصابة أمام مسجد بالطعن بآلة حادة داخل محراب المسجد بمركز فرشوط بقنا تحذير عاجل من البنك الأهلي المصري: هجمات نصب إلكتروني تستهدف المواطنين وتحديث البيانات ضرورة لحماية الحسابات

تيار الإصلاح يهاجم الرئيس الإيراني الأسبق” محمد خاتمي“بسبب رسالة سرية ل”خامنئي “

خامنئي وخاتمي
خامنئي وخاتمي

هاجمت شخصيات في التيار الإصلاحي الإيراني، الرئيس الإصلاحي الأسبق، محمد خاتمي، بسبب رسالة سرية بعث بها إلى المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، علي خامنئي، متهمةً إياه بمحاولة استجداء خامنئي وتجديد البيعة له.

وعلى الرغم من أنه مضمون الرسالة لم يتم الكشف عنه بشكل رسمي، إلا أن مصادر تابعة للتيار الإصلاحي، كشفت أن خاتمي شدد خلال الرسالة على خلفيته الثورية وتاريخ عائلته النضالي، وأنه لم يكن أبداً ضد النظام والثورة وقائدها.

وأضافت المصادر: خاتمي تحدث في الرسالة عن مكانة خامنئي المحورية في النظام، واعتبر أن الإصلاحيين هم الأكثر ولاء للقائد والنظام، وقد بذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على النظام القائم.

وتناولت الرسالة مسألة حساسية المرحلة، التي يمر بها النظام الإيراني حالياً، إلى جانب تحذيرات من مغبة عدم حسم الكثير من القضايا العالقة قبل رحيل المرشد،.

وقالت المصادر إن خاتمي طلب من المرشد الأعلى حل كل تلك القضايا خلال فترة قيادته للبلاد، لافتاً إلى أنه في حال تم تأجيل هذه القضايا دون حل للمستقبل، فإنها ستتحول إلى مشاكل مستعصية للجمهورية الإسلامية.