جريدة الديار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 02:23 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
لقاء السيسي وأردوغان في القمة العربية الإسلامية بالدوحة بيان خريطة وخطة العام الدراسي مجلس الدفاع الخليجي يعقد اجتماعًا عاجلًا بالدوحة للرد على الغارات الإسرائيلية على قطر اجتماع استثنائي في قلب الدوحة.. الصحف ووكالات الأنباء تسلط الضوء مشروع البيان الختامي للقمة الخليجية الطارئة في الدوحة رئيس جامعة دمنهور يستقبل وفد رفيع المستوى من جامعة شاندونج الصينية لبحث سبل التعاون بين الطرفين البحيرة في عيدها القومي استثمارات تتجاوز أكثر ملياري جنية ٤٥ مشروع يدخل الخدمة في شتي القطاعات لتعزيز التنمية وتحقيق رؤية مصر ٢٠٣٠ اليوم .... افتتاح مهرجان الإسكندرية المسرحي الدولي وزير العمل يُعلن عودة عجلات الإنتاج للدوران بكامل طاقاتها في شركة نايل لينين جروب للنسيج بالأسكندرية تشريع أمريكي يقترح استخدام الطائرات المسيرة لوقف الاغتيالات مدير مجمع الشفاء بغزة: الأوضاع في القطاع تجاوزت مرحلة الكارثة للمرة الثانية خلال يوم.. زلزال يضرب الجزائر بقوة 3.2 ريختر

سمير فرج: الرئيس السيسي مؤمنا بأهمية الديمقراطية منذ بداية حياته العسكرية

قال المفكر الاستراتيجي لواء دكتور سمير فرج، إن نجاح الرئيس عبد الفتاح السيسي في تخليص مصر من حكم جماعة الإخوان، في ثورة 30 يونيو، يعتبر واحدا من أهم وأجرأ قراراته، التي سيخلدها التاريخ بأحرف من نور.

وأضاف سمير فرج خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» المذاع على قناة صدى البلد، أن الرئيس السيسي حينما كان يدرس في أمريكا كتب ملاحظاته عن الديمقراطية في دول العالم الثالث.

وتابع المفكر الاستراتيجي، أن مادلين أولبرايت وزير الخارجية الأمريكي سابقا، تلقت تكليفات مباشرة من الرئيس الأمريكي السابق أوباما، لتوصيف ما حدث في مصر أثناء ثورة 30 يونيو تحديدا، وبدأت بحثها في الأمر المصري، بالاطلاع على الورقة البحثية التي قدمها الرئيس السيسي، عندما كان طالبا في الولايات المتحدة، فوجدتها دراسة عن الديمقراطية في دول العالم الثالث، وهو ما يعني أنه مؤمنا، منذ بداية حياته العسكرية، بأهمية الديمقراطية لدول العالم الثالث.

وكشف سمير فرج، أن أولبرايت تابعت أول قرارات الرئيس السيسي بعد توليه الحكم برفع الدعم عن المحروقات، وهو القرار الذي تأخر لأكثر من 40 عاما، في مصر، خشية المعارضة الجماهيرية، مما أكد لها أنه إصلاحي حسب وصفها.