جريدة الديار
الإثنين 15 سبتمبر 2025 11:04 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
بيان خريطة وخطة العام الدراسي مجلس الدفاع الخليجي يعقد اجتماعًا عاجلًا بالدوحة للرد على الغارات الإسرائيلية على قطر اجتماع استثنائي في قلب الدوحة.. الصحف ووكالات الأنباء تسلط الضوء مشروع البيان الختامي للقمة الخليجية الطارئة في الدوحة رئيس جامعة دمنهور يستقبل وفد رفيع المستوى من جامعة شاندونج الصينية لبحث سبل التعاون بين الطرفين البحيرة في عيدها القومي استثمارات تتجاوز أكثر ملياري جنية ٤٥ مشروع يدخل الخدمة في شتي القطاعات لتعزيز التنمية وتحقيق رؤية مصر ٢٠٣٠ اليوم .... افتتاح مهرجان الإسكندرية المسرحي الدولي وزير العمل يُعلن عودة عجلات الإنتاج للدوران بكامل طاقاتها في شركة نايل لينين جروب للنسيج بالأسكندرية تشريع أمريكي يقترح استخدام الطائرات المسيرة لوقف الاغتيالات مدير مجمع الشفاء بغزة: الأوضاع في القطاع تجاوزت مرحلة الكارثة للمرة الثانية خلال يوم.. زلزال يضرب الجزائر بقوة 3.2 ريختر هل تتجه الحكومة إلى اتخاذ خطوات جديدة لخفض دعم الطاقة؟

ضربة أقتصادية عالمية وانهيار .. تحذيرات من سقوط الدولار

تعبيرية
تعبيرية

قال الخبير الاقتصادي الشهير، روبرت كيوساكي، الذي توقع انهيار بنك ليمان براذرز في عام 2008، إن عملاق البنوك السويسرية “كريدي سويس” سيكون التالي الذي ينهار بعد انهيار عدد من البنوك الأمريكية في خضم الأزمة المالية المتفاقمة.

وقال كيوساكي: “المشكلة هي سوق السندات، ولقد توقعت انهيار بنك ليمان براذرز في عام 2008، وأعتقد أن البنك التالي الذي سينهار هو “كريدي سويس”، لأن سوق السندات ينهار”.

وأوضح كيوساكي أن “سوق السندات، وهو أكبر من سوق الأسهم، هو أكبر مشكلة في الاقتصاد وسيضع الولايات المتحدة في مشكلة خطيرة”.

وأضاف: “الدولار الأمريكي يفقد هيمنته في العالم الآن. لذلك، سوف يطبعون المزيد والمزيد من العملة ... في محاولة لمنعه من الغرق”.

جاء تحذير كيوساكي قبل ساعات فقط من تحديد بنك كريدي سويس نفسه “نقاط الضعف المادية” حيث وصلت تكلفة تأمين سنداته من التخلف عن السداد إلى أعلى مستوى.

واعترف البنك الاستثماري في تقريره السنوي المؤجل يوم الثلاثاء بأنه لم يوقف بعد تدفقات العملاء الخارجة.

ووفقًا لـ “كريدي سويس”، قفزت تدفقات العملاء إلى الخارج في الربع الرابع إلى أكثر من 110 مليار فرنك سويسري (120 مليار دولار)، مما يضعها في خرق لبعض السيولة الوقائية.