جريدة الديار
الثلاثاء 23 أبريل 2024 08:17 مـ 14 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
ضبط عاطل حاول إدخال كمية من المواد المخدرة لأحد أقاربه أثناء محاكمته في الفيوم أوركسترا النور والأمل على مسرح أوبرا دمنهور حماية المستهلك يضبط مركزين طبيين أحدهما لحاصل علي الثانوية بالبخيرة ” صور ” ختام عروض مهرجان بؤرة المسرحي وغدا حفل الختام وإعلان الفائزين وكيل الوزارة يستقبل مشرف الوزارة للمراجعة الداخلية لأعمال الحمى والطفح الجلدي برلماني: خطوة جبارة ستدعم قطاع النفط بمصر .. ”أول منطقة حرة لتخزين النفط ومشتقاته” حلم القطار السريع يصل الشرق بالغرب.. الخط الثالث خطوة هائلة نحو ربط صعيد مصر بالبحر الأحمر توقيع اتفاقيتين للمساهمة المجتمعية لقطاع البترول في دعم الرعاية الصحية ”صور ” الأهلي كابيتال القابضة تستحوذ على 51% من أسهم رأس المال في شركة إيزيليس محافظ الشرقية يترأس اجتماع المجلس الاقتصادي جامعة طنطا تطلق الملتقى الافتراضي الخامس للتواصل مع أصحاب الأعمال تفاصيل زيارة السيسي للنصب التذكارى للجندى المجهول” صور ”

ضربة أقتصادية عالمية وانهيار .. تحذيرات من سقوط الدولار

تعبيرية
تعبيرية

قال الخبير الاقتصادي الشهير، روبرت كيوساكي، الذي توقع انهيار بنك ليمان براذرز في عام 2008، إن عملاق البنوك السويسرية “كريدي سويس” سيكون التالي الذي ينهار بعد انهيار عدد من البنوك الأمريكية في خضم الأزمة المالية المتفاقمة.

وقال كيوساكي: “المشكلة هي سوق السندات، ولقد توقعت انهيار بنك ليمان براذرز في عام 2008، وأعتقد أن البنك التالي الذي سينهار هو “كريدي سويس”، لأن سوق السندات ينهار”.

وأوضح كيوساكي أن “سوق السندات، وهو أكبر من سوق الأسهم، هو أكبر مشكلة في الاقتصاد وسيضع الولايات المتحدة في مشكلة خطيرة”.

وأضاف: “الدولار الأمريكي يفقد هيمنته في العالم الآن. لذلك، سوف يطبعون المزيد والمزيد من العملة ... في محاولة لمنعه من الغرق”.

جاء تحذير كيوساكي قبل ساعات فقط من تحديد بنك كريدي سويس نفسه “نقاط الضعف المادية” حيث وصلت تكلفة تأمين سنداته من التخلف عن السداد إلى أعلى مستوى.

واعترف البنك الاستثماري في تقريره السنوي المؤجل يوم الثلاثاء بأنه لم يوقف بعد تدفقات العملاء الخارجة.

ووفقًا لـ “كريدي سويس”، قفزت تدفقات العملاء إلى الخارج في الربع الرابع إلى أكثر من 110 مليار فرنك سويسري (120 مليار دولار)، مما يضعها في خرق لبعض السيولة الوقائية.