جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 03:28 مـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
التعمير والإسكان العقارية تطلق أحدث مشروعاتها التجارية ”The Gray” بالقاهرة الجديدة المراكز التكنولوجية تستقبل 7066 طلب من المواطنين لإستخراج شهادات التصالح على مخالفات البناء بالشرقية محافظ قنا يتابع تشغيل المرافق بمشروعات الصحة والاسعاف بقرى حياة كريمة مصر تنعى الرئيس الإيراني ووزير خارجيته توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة القاهرة ووزارة المالية لدعم البحث العلمي وبناء القدرات في مجال اقتصاديات الصحة عناوين إخبارية سريعة وخفيفة ومتنوعة عن صباح اليوم الاثنين تنبيهات ونصائح وتعليمات للمواطنين اليوم الاثنين حول حالة الطقس انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني للشهادة الإعدادية بالبحيرة بمادة الدراسات التليفزيون الإيراني يعلن وفاة الرئيس وجميع مرافقيه في حادث تحطم مروحيتهم في منطقة جبلية عرض ”ثورة الموريسكيين” لفرقة السنبلاوين على مسرح قصر ثقافة الزقازيق ”مختار”: كل الشكر والتقدير لوزيرة التضامن الاجتماعي علي جهود الوزارة المستمرة بنطاق الدقهلية غلق مخبز مخالف غير ملتزم بالاشتراطات الصحية بالجيزة

أوروبا تستعد لتوجيه ضربة قوية لـ روسيا والصين

قالت صحيفة “بوليتيكو” الأمريكية، إن الاتحاد الأوروبي يحاول تحسين العلاقات مع العديد من الدول من أجل كسبها من نفوذ روسيا والصين.

وأوضحت بوليتيكو”، أن “بروكسل لا تخفي اهتمامها بأربع دول تقع بطريقة أو بأخرى في منطقة مصالح روسيا والصين: البرازيل وتشيلي ونيجيريا وكازاخستان”.

وقالت: “ليس من الصعب معرفة سبب وضع هذه البلدان الأربعة على قائمة الأولويات. كل منها يمثل موطئ قدم محتمل للاتحاد الأوروبي في المناطق التي يتنافس فيها التحالف الغربي على النفوذ والموارد مع روسيا والصين. البرازيل وتشيلي دولتان غنيتان في أمريكا اللاتينية من حيث الموارد، تعد نيجيريا المركز الاقتصادي لغرب إفريقيا، وتمتلك كازاخستان حقول النفط والغاز في آسيا الوسطى".

وأضافت: “يعتقد المسؤولون الأوروبيون أن التأثير المتزايد لبروكسل كقوة موازنة لموسكو وبكين يمكن أن يساعد الاتحاد الأوروبي في حل مشاكل الموارد وأن يصبح لاعبًا أكثر استقلالية على المسرح العالمي”.

وأكدت “بوليتيكو”، نقلا عن أحد مسؤولي الاتحاد الأوروبي، أنه "في العصر الحالي للاقتصاد الجغرافي، يجب أن يكون الاتحاد الأوروبي أقل سذاجة وأكثر قلقًا بشأن الأمن الاقتصادي. وسيتطلب ذلك استخدامًا أكثر تفكيرًا وتجميعًا للترسانة الكاملة للأدوات المتاحة".