جريدة الديار
السبت 3 مايو 2025 12:47 صـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
”قنديل”: خريج جامعةحلوان مؤهل بمهارات الوظيفة وفق المعايير العالمية فوز خالد البلشي نقيبا للصحفيين للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات إنجاز طبي جديد: مستشفى صدر دمنهور تفوز بالجائزة الماسية من المنظمة العالمية للجلطات المخية متهم بالتعدي على أطفال وابتزازهم في كفر الدوار: جهات التحقيق تستجوبه فريق طبي بمركز الأورام جامعة المنصورة يُجري جراحة نادرة للحفاظ على خصوبة مريضات السرطان العدوان على غزة يتواصل: استشهاد وإصابات في قصف إسرائيلي على جباليا والبريج محافظ الدقهلية: الانتهاء من إنشاء كوبري المشاة الجديد المؤقت بطلخا بالتنسيق مع الري أوقاف الدقهلية تفتتح مسجد الرحمن بقرية طنبول القديم مركز السنبلاوين بعد صيانته أوقاف الدقهلية تنفذ جولات تفقدية شملت عددًا من المساجد بمختلف مراكز المحافظة توريد ١٥٤٨٠٠ طن و ٩٥٨ كيلو جرام من الأقماح المحلية لشون وصوامع محافظة الشرقية الأب المؤذب يقتل: طفل دار السلام يموت بسبب الضرب المبرح

أوروبا تستعد لتوجيه ضربة قوية لـ روسيا والصين

قالت صحيفة “بوليتيكو” الأمريكية، إن الاتحاد الأوروبي يحاول تحسين العلاقات مع العديد من الدول من أجل كسبها من نفوذ روسيا والصين.

وأوضحت بوليتيكو”، أن “بروكسل لا تخفي اهتمامها بأربع دول تقع بطريقة أو بأخرى في منطقة مصالح روسيا والصين: البرازيل وتشيلي ونيجيريا وكازاخستان”.

وقالت: “ليس من الصعب معرفة سبب وضع هذه البلدان الأربعة على قائمة الأولويات. كل منها يمثل موطئ قدم محتمل للاتحاد الأوروبي في المناطق التي يتنافس فيها التحالف الغربي على النفوذ والموارد مع روسيا والصين. البرازيل وتشيلي دولتان غنيتان في أمريكا اللاتينية من حيث الموارد، تعد نيجيريا المركز الاقتصادي لغرب إفريقيا، وتمتلك كازاخستان حقول النفط والغاز في آسيا الوسطى".

وأضافت: “يعتقد المسؤولون الأوروبيون أن التأثير المتزايد لبروكسل كقوة موازنة لموسكو وبكين يمكن أن يساعد الاتحاد الأوروبي في حل مشاكل الموارد وأن يصبح لاعبًا أكثر استقلالية على المسرح العالمي”.

وأكدت “بوليتيكو”، نقلا عن أحد مسؤولي الاتحاد الأوروبي، أنه "في العصر الحالي للاقتصاد الجغرافي، يجب أن يكون الاتحاد الأوروبي أقل سذاجة وأكثر قلقًا بشأن الأمن الاقتصادي. وسيتطلب ذلك استخدامًا أكثر تفكيرًا وتجميعًا للترسانة الكاملة للأدوات المتاحة".