جريدة الديار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 03:07 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
كامل تصريحات وكيل وزارة التموين بالدقهلية تعقيبا علي جهود الحملات الرقابية خلال ثلاثه ايام وتحرير ٣٤٠ مخالفة الدفاعات الإيرانية تسقط طائرة إف 35 إسرائيلية للمرة الرابعة طهران تحت الصدمة: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد نائب محافظ دمياط تستقبل دفعة من لحوم صكوك الأضاحي لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية السفارة البريطانية في القاهرة تُطلق حملة ”النمو الأخضر” لتسريع التعاون بين المملكة المتحدة ومصر في مجال المناخ ”قبيصي” يشهد تدشين مسابقات البحث العلمي بالتطوير التكنولوجي بالفيوم - صيف ۲۰۲۵ تصعيد خطير في الشرق الأوسط: ترامب يدعو إيران إلى التحرك الفوري تنويه مهم من محافظ سوهاج بخصوص بعض المعلومات حول حالات غش او محسوبية للبعص الثانوية العامة، ووساطة ومحسوبية سحر إمامي تعود إلى الشاشة بعد ثوانٍ من الهجوم الصاروخي نتنياهو: لا نستبعد اغتيال خامنئي في ظل التصعيد مع إيران إيران تعلن عودة البث بعد استهداف مقر الإذاعة والتلفزيون روسيا: أي استهداف لمحطة بوشهر النووية قد يكون له عواقب خطيرة

أوروبا تستعد لتوجيه ضربة قوية لـ روسيا والصين

قالت صحيفة “بوليتيكو” الأمريكية، إن الاتحاد الأوروبي يحاول تحسين العلاقات مع العديد من الدول من أجل كسبها من نفوذ روسيا والصين.

وأوضحت بوليتيكو”، أن “بروكسل لا تخفي اهتمامها بأربع دول تقع بطريقة أو بأخرى في منطقة مصالح روسيا والصين: البرازيل وتشيلي ونيجيريا وكازاخستان”.

وقالت: “ليس من الصعب معرفة سبب وضع هذه البلدان الأربعة على قائمة الأولويات. كل منها يمثل موطئ قدم محتمل للاتحاد الأوروبي في المناطق التي يتنافس فيها التحالف الغربي على النفوذ والموارد مع روسيا والصين. البرازيل وتشيلي دولتان غنيتان في أمريكا اللاتينية من حيث الموارد، تعد نيجيريا المركز الاقتصادي لغرب إفريقيا، وتمتلك كازاخستان حقول النفط والغاز في آسيا الوسطى".

وأضافت: “يعتقد المسؤولون الأوروبيون أن التأثير المتزايد لبروكسل كقوة موازنة لموسكو وبكين يمكن أن يساعد الاتحاد الأوروبي في حل مشاكل الموارد وأن يصبح لاعبًا أكثر استقلالية على المسرح العالمي”.

وأكدت “بوليتيكو”، نقلا عن أحد مسؤولي الاتحاد الأوروبي، أنه "في العصر الحالي للاقتصاد الجغرافي، يجب أن يكون الاتحاد الأوروبي أقل سذاجة وأكثر قلقًا بشأن الأمن الاقتصادي. وسيتطلب ذلك استخدامًا أكثر تفكيرًا وتجميعًا للترسانة الكاملة للأدوات المتاحة".