جريدة الديار
الجمعة 1 أغسطس 2025 02:29 صـ 6 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
اتهامات لطبيبي التخدير والأسنان بالتسبب في وفاة طفلة بالبحيرة رصف الطريق المؤدي إلى الجامعة الأهلية بدمنهور يعزز السلامة والراحة للطلاب محافظ البحيرة تقود حملة رقابية مفاجئة على الأسواق بدمنهور لضبط الأسعار وضمان جوده السلع المعروضة غلق «6» منشآت تجارية غرب الإسكندرية جولة وزير قطاع الأعمال ومحافظ الإسكندرية بمنطقة المعمورة شرق الإسكندرية ختام فعاليات البرنامج التدريبي للعاملين بزراعة الإسكندرية تكريم المخرج الفرنسي «جان بيير » بمهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي محافظ الدقهلية يشهد ختام الدورة التدريبية حول إدارة الأزمات والأمن القومي وحروب الجيل الرابع ويُسلم شهادات اجتياز التدريب لـ100 متدربًا الكونغرس الأمريكي يرفض قيودًا على مبيعات السلاح لإسرائيل انتخابات الشيوخ 2025: موعدنا غدًا خارج مصر الوطنية للانتخابات”: يجب على كل مواطن اختيار عدد المرشحين المطلوب لمحافظته حتى يكون صوته صحيحا تفاصيل إنقاذ سيدة محتجزة في مصعد بمول تجاري في العبور

مصطفى بكري: السيسي حافظ على الدولة من الانزلاق للنفق المظلم

مصطفى بكري
مصطفى بكري

طالب الإعلامي مصطفى بضرورة تحويل من يتلاعب بالأسعار إلى المحاكمة العسكرية ، مؤكدا أن مشروعات التنمية التي نفذها الرئيس عبدالفتاح السيسي نهضة حقيقة للمواطن وأن رسالته الإعلامية هي الدفاع عن مؤسسات الدولة وسوف يؤديها، كما أنه لن يتوانى مع أي شخص يريد هدم الدولة، معقبًا: «أنا لا أقول كلام من فراغ بل مبني على تحليل ورؤية، وقراءة الأخبار التي تدس السم في العسل».

وقال مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، إن الدولة تدفع ثمن ما فعلته جماعة الإخوان في جميع المؤسسات عقب 2011، مضيفًا: «أنا كنت من ضمن المنبوذين من قبل الجماعة الإخوانية بسبب دفاعي عن المواطن والوطن ورجال القوات المسلحة والشرطة».


وتابع: البطولة على حساب الوطن خيانة، والجميع يرى المؤامرة التي تعيشها الدول العربية، ولكن مصر لديها رجلا وقف أمام كافة التكتلات التي كانت تدافع عن الإخوان أثناء توليهم الحكم، هذا الرجل انحاز لرغبة الشعب وحفاظ على مؤسسات الدولة من الضياع.

وأوضح بكري، أن الجيش لم يخذل الثوار في 30 يونيو 2013، مشيرًا إلى أن قرار الرئيس السيسي بالاستجابة لمطالب الثورة، كان بمثابة رفض لانزلاق الوطن لنفق مظلم.

وأكمل: «السيسي بكرا هيمشي، كلنا هنمشي وهيبقى الوطن، الدولة كانت بتسير بخطى ثابتة ولولا جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية لتغير الوضع كثيرًا».