جريدة الديار
السبت 6 ديسمبر 2025 10:51 مـ 16 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
غرق قارب مهاجرين في اليونان: 18 قتيلا و2 ناجيين فقط نصاب القاهرة يزعم استثمار أموال في شحن المحافظ الإلكترونية ويستولي على مبالغ طائلة المعلم يخرج من غرفة العمليات: حسن شحاتة يجري عملية جراحية ناجحة بعد 13 ساعة محافظ بورسعيد: افتتاح أول نموذج للشكل العام لمنطقتي التجاري والحميدي بعد التطوير الشامل خلال ٢٠ يومًا استمرار هطول الأمطار علي مدن جنوب سيناء .. واستعدادات مكثفة لمواجهة التقلبات الجوية سوء الأحوال الجوية يغلق ميناء نويبع: إيقاف حركة الملاحة البحرية حفاظاً على السلامة “فيفا” يكشف مواعيد وأماكن مباريات كأس العالم 2026 ضرب مدرس على يد 4 طلاب في القاهرة: إصابات بالكدمات والجرح بالوجه الاتحاد الأفريقي ينتقل من الخطاب العام إلى بناء منظومة معرفية دقيقة حول الشتات جنح طنطا تقضي بالحبس سنة لمندوب مرشح بتهمة توزيع مبالغ مالية في ختام COP24: د. منال عوض تُعلن تولي مصر رئاسة المكتب التنفيذي لإتفاقية برشلونة بجانب رئاستها للإتفاقية لمدة عامين خلافات بين طلاب”: ضبط طالب بالقاهرة بعد اتهامه بالتعدي بالضرب على زميله وإحداث إصابات

بوروندي تسلم الاتحاد الإفريقي وثيقة تصديقها على اتفاقية حوض النيل

أودع ويلي نياميتوي سفير بوروندي في منظمة الإتحاد الإفريقي وإثيوبيا أمس وثيقة تصديق بلده على الإتفاق الإطاري لدول حوض النيل "مبادرة إتفاقية عنتيبي"، وقد قام بتسليم التصديق إلي محمد سالم خليل بخاري المستشار القانوني للإتحاد الإفريقي بالنيابة في مقر الإتحاد بأديس أبابا.

وما بين عشر دول ضمن الإتفاق الإطاري لحوض النيل، أودعت أربعة دول فقط وثيقة التصديق لتحفظ في مكتب المستشار القانوني للإتحاد، وهذه الدول هي إثيوبيا، رواندا، أوغندا وأخير بوروندي التي إنضمت في مارس 2011 إلى الإتفاقية ووقعت عليها لكن برلمانها لم يكن قد صدق عليها بعد.

الجدير بالذكر انه في مايو 2010، قررت 5 من دول منابع النهر - هي إثيوبيا وأوغندا وكينيا وتنزانيا ورواندا التوقيع في مدينة "عنتيبي" الأوغندية على إتفاقية الإطار القانوني لحوض النيل المعروفة إعلاميا بـ"اتفاق عنتيبي".

وفي 27 يونيو 2010 أعلنت الخرطوم تجميد عضويتها في مُبادرة حوض نهر النيل مايو 2017، بينما أعلنت القاهرة أن مشاركتها في قمة رؤساء دول حوض النيل بأوغندا التي عقدت في يونيو 2017، لا تعني التراجع عن قرارها بتجميد عضويتها في مُبادرة حوض النيل، ولا تعني أيضًا أن مصر ستوقع على إتفاقية عنتيبى.