جريدة الديار
الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 06:56 صـ 14 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مباحث مركز زفتي تنجح في القبض على قاتل ”شخص” بقرية كفر نواي بعد ساعات من الجريمة أسعار العملات اليوم الثلاثاء تموين دمياط والمحافظة والصحة يوجهون ضربات مكثفة للخارجين والمستغلين ”الرشيدي” يهنئ ”العوضي” مدير هيئة الأبنية التعليمية بالدقهلية حالة الطقس اليوم الثلاثاء محاولة سرقة وراء حادث مقتل سيدة بعزبة ”طراد” في مركز دكرنس بالدقهلية الداخلية تضبط صانعة محتوى رقص خادش للحياء في الشرقية: اعترفت بنشر الفيديوهات لجمع المال الداخلية تحقق في واقعة الاعتداء على عمال الرصف في سوهاج: إزالة المخالفات واستكمال الأعمال مدير مدرسة دمنهور الفنية بدار المعلمات : التكريم يعزز روح التنافس والتميز بين الطالبات المشرف على ”القومي للإعاقة” تبحث سُبل دمج ذوي الإعاقة مع وفد من نادي هليوبوليس تجهيز 647 مقرًا انتخابيًا و753 لجنة فرعية لاستقبال اكثر من 4 مليون و300 ألف ناخب وناخبة على مستوى المحافظة إدانة المتهمين بالتعدي على طالبة الطالبية: حبس شهرين وكفالة 5 آلاف جنيه

يُسبّب أمراضًا خطيرة.. معلومات صادمة عن التكييف الصحراوي

يلجأ البعض إلى شراء التكييف الصحراوي بسبب سعره البسيط ووزنه الخفيفة وسهولة تنقله، وتوفير الراحة والتخلص من الحرارة الشديدة خلال أشهر الصيف ورغم أنه يوفر الراحة من درجات الحرارة المرتفعة، فمن المهم أن ندرك الآثار الجانبية المحتملة التي قد يُسببها على صحتنا.

من أكثر الآثار الجانبية شيوعًا لمكيف الهواء هو جفاف العين، فعندما يعمل مكيف الهواء، فإنه يميل إلى تقليل مستويات الرطوبة في الغرفة، ونتيجة لذلك، تتبخر الرطوبة في أعيننا بشكل أسرع، مما يؤدي إلى الجفاف والحكة وعدم الراحة، والأفراد الذين يعانون بالفعل من جفاف العين أو حالات العين الأخرى هم أكثر عرضة لهذه المشكلة.

إن قضاء فترات طويلة في بيئة مكيفة الهواء قد يجعلنا نشعر بالخمول واستنزاف الطاقة وذلك لأن درجات الحرارة الباردة قد تخفض معدل الأيض لدينا وتبطئ العمليات الطبيعية في أجسامنا، بالإضافة إلى ذلك، فإن نقص دوران الهواء النقي قد يساهم في الشعور بالتعب والنعاس.

يمكن أن يؤدي التكييف الصحراوي إلى استنزاف مستويات الرطوبة في الهواء، مما قد يؤثر بدوره على مستويات الترطيب لدينا، عندما يكون الهواء جافًا، تفقد أجسامنا الرطوبة بسرعة أكبر من خلال التنفس والتعرق.

يمكن أن يؤدي هذا إلى الجفاف إذا لم نعوض ذلك بشرب كمية كافية من السوائل، يمكن أن يؤدي الجفاف المطول إلى عواقب صحية مختلفة، مثل الصداع وجفاف الجلد والدوخة.