جريدة الديار
السبت 8 نوفمبر 2025 05:44 مـ 18 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حصاد أسبوع جديد من العمل المتواصل بتموين الدقهلية محافظ الدقهلية إستقبل مفتي الجمهورية في إطار زيارته للمحافظه للمشاركة في مؤتمر عيد العلم السادس عشر بجامعة المنصورة نميرة نجم : “ترامب” أوقف جهود مشاريع الهجرة بأفريقيا. د. منال عوض تشارك في حوار ”التحول في مجال الطاقة” ضمن فعاليات قمة المناخ COP30 بالبرازيل، برئاسة الرئيس لولا دا سيلفا. تنبؤ جوى لمحافظة الدقهلية اعتبارا من غدٍ الأحد إلي الجمعة خليل الحية: أحداث 7 أكتوبر كانت ردا على تهميش القضية الفلسطينية كوريا الشمالية تتوعد بالتصعيد ضد واشنطن وسول بعد وصول حاملة طائرات أميركية جحيم تحت الأرض.. كشف مرعب عن سجن إسرائيلي للأسرى الفلسطينيين بلا طعام أو هواء وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة يعقد إجتماعا موسعأ مع مديرى الإدارات التعليمية حبس أب وزوجته لتعذيبهما ابنته في المنوفية صحة الدقهلية: وكيل الطب العلاجي يتفقد مستشفى السنبلاوين لمتابعة تطوير الأقسام الحيوية ورفع كفاءة الخدمات الطبية توروب: نعرف أهمية مواجهة الزمالك.. وجئنا من أجل لقب السوبر وليس لمجرد المشاركة

طليق فاطمة صالح يتهم باقتحام منزل أسرتها وحرقه بعد رفع دعوى نفقة

ارشفيه
ارشفيه

نشرت فتاة تُدعى فاطمة صالح؛ عبر صفحتها على فيسبوك، استغاثة ادعت فيها تعدي طليقها وهو نجل عمها، على منزل أسرتها وحرقه بعد سكب بنزين، وذلك عقب قيامها برفع دعوى نفقة بعد مرور 12 عاما على طلاقهما.

وقالت فاطمة في منشورها، إن الواقعة حدثت في إحدى مناطق محافظة البحيرة، قائلة: لازم الجميع يعرف اللي حصل.. بابا البشمهندس صالح حسن أحمد البانوبي، قتل بدم بارد وهو نايم في سريره في غرفة نومه، من طليقي والد ابني اللي أنا منفصله عنه من 2016 حتى الآن.

وأضافت: طليقي اللي هو ابن عمي وبابا بيربي ابنه من 12 سنة وبيصرف عليه وكان دايما يعترضني علشان مرفعش عليه نفقة، وكان في بداية جوازي هو اللي ساعد طليقي وعمله مشروع من ماله الخاص، ورغم طلاقنا ورغم أن طليقي اتجوز وعنده أولاد من زوجته التانية، إلا إني أنا فاطمه صالح طليقته قررت أرفع نفقه بعد 12 سنة ودا كان أبسط حقوق ابني عليه.

واستكملت: كان رد طليقي أنه اقتحم منزل والدي ومكنش موجود غير هو ووالدتي، وكانت فاكره أنه جاي يزور عمه المريض.. متخيلتش إنه داخل يقتلها هي وبابا.. أول لما دخل وقفل باب شقتنا أخرج زجاجه من كيس أسود ورش بنزين على ماما وهددها لو اتحركت أو صرخت هيقتلها وقفل وزقها وبدأ يكب البنزين في كل البيت ودخل الغرفة علي بابا وهو نايم في سريره ورمي عليه وعلى كل مكان في الغرفة بنزين وغرقه وأشعل النار وقفل الباب عليه وخرج.


وأول مانزلت وجدت والدته وعمه منتظرينه واخدوه وهربوه، ووالدي تمكن من خرج من النار على رجليه بيتكلم، ومشي لحد عربية الإسعاف، وفي المستشفى كل الدكاتره أجمعوا إنه من اول لحظه أتعرض للحريق.. بابا كانت أحباله الصوتية وجهازه التنفسي متأثر من استنشاق البنزين يعني مستحيل يتكلم و80% من جسمه حروق من الدرجة التالتة، إلا إنه طول الوقت كان بيقول الحمد لله ولا إله إلا الله. ومات متأثرا بالإصابة واحتسبناه عند الله.