جريدة الديار
الخميس 30 أكتوبر 2025 08:45 مـ 9 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
رشيد للبترول تشهد نتائج إيجابية في إنتاج الغاز الطبيعي بعد زيارة الوزير حادث انقلاب ميكروباص بأسوان: نقل 19 مصابًا إلى المستشفى ضبط 25 طن مواد خام للحلاوة الطحينية بدون ترخيص في قويسنا ضبط الطالبتين المتشاجرتين بمدرسة البحيرة: التحقيق في أسباب الواقعة ” صور ” مشاجرة دامية بمدرسة المعلمات بدمنهور: طالبتان تتعديان على بعضهما بالضرب حادث مروع في البحيرة: انقلاب سيارة بمياه ترعة وإصابة 5 أشخاص غرينبيس: دعوة عاجلة لـ ”التمويل الإسلامي” لسحب الإستثمارات من الفحم بسبب تسببه بملايين الوفيات سنويًا احتفالية بالإسكندرية فرحا بافتتاح المتحف المصري الكبير وفد جامعة دمنهور في زيارة رسمية الملحقية الثقافية السعودية البحيرة تستعد لمشاركة العالم لحظة افتتاح المتحف المصري الكبير بـ 47 موقعًا لعرض الحدث التاريخي بالبث المباشر غارات للاحتلال تستهدف مناطق شرق قطاع غزة ومخيمات النصيرات ودير البلح الاحتلال يستعد لاستعادة جثتين من الأسرى

تشريع أمريكي يقترح استخدام الطائرات المسيرة لوقف الاغتيالات

يعتزم نائب ديمقراطي في مجلس النواب الأمريكي، تقديم تشريع على خلفية اغتيال الناشط المحافظ تشارلي كيرك، لحث الحكومة الفيدرالية على اتخاذ خطوات نحو استخدام الطائرات المسيرة لوقف حوادث مماثلة.

وقال النائب ريتشي توريس (ديمقراطي من نيويورك)، لموقع "أكسيوس" الأمريكي، إنه يعتزم تقديم مشروع قانون هذا الأسبوع يُوجه وزارة الأمن الداخلي لدراسة جدوى نشر طائرات مسيرة لتأمين الفعاليات العامة ومنع محاولات الاغتيال.

وأضاف: "المنطق السليم يُملي تسخير تكنولوجيا الطائرات المسيرة لمسح كل مبنى مرتفع في خط رؤية مُحدد للهدف".

وتابع توريس: "إذا كانت الطائرات المسيرة قادرة على الكشف المُبكر عن محاولات الاغتيال ومنعها، فلماذا لا نستخدمها؟ من الأفضل أن تكون لدينا أعين يقظة في السماء بدلا من أن نبقى غافلين عن القتلة المحتملين".

وقد أدى إطلاق النار على تشارلي كيرك، الذي يأتي بعد عام واحد فقط من محاولات اغتيال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى دفع المُشرعين للبحث عن سُبل لحماية الشخصيات السياسية البارزة - بما في ذلك أنفسهم - من الخطر.

وكانت حادثة إطلاق النار التي تعرض لها ترامب قد أدت إلى المطالبة بتعزيز الأمن لحماية عناصر الخدمة السرية. إلا أن حادثة إطلاق النار الأخيرة أثارت نقاشا أوسع حول كيفية حماية حتى أولئك الذين لا يحملون منصبا حكوميا من العنف السياسي.