جريدة الديار
الجمعة 10 أكتوبر 2025 05:39 مـ 18 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
فوز المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو بجائزة نوبل للسلام وزير الأوقاف ومحافظ الإسماعيلية ومفتي الجمهورية ورئيس الوطنية للإعلام يصلون الجمعة بمسجد أبي بكر الصديق احتفالًا بالعيد القومي للمحافظة وزيرة التنمية المحلية تشارك نيابةً عن الرئيس السيسي في المؤتمر العالمي لحفظ الطبيعة بأبوظبي الدقهلية: فحص أكثر من 65 ألف طالب ضمن المبادرة الرئاسية للكشف عن أمراض سوء التغذية بالريف صحة الدقهلية: استئناف العمل بوحدة مناظير الجهاز الهضمي بميت غمر جيش الاحتلال: جاهزون للعودة لقتال حماس حتى لا تعود لحكم قطاع غزة ما حكم من يصلي على جنابة ناسيا أو متعمدا؟ جيش الاحتلال يعلن مقتل 914 جنديا في الحرب وإصابة 20 ألف آخرين استخراج شهادة صحية للزواج.. الأوراق المطلوبة ورسوم الخدمة وكيل قطاع المعاهد يشارك في ندوة بمعرض دمنهور الثامن للكتاب ويسلط الضوء على أهمية البلاغة في فهم النصوص وإقامة العدالة حكم طلاق الغضبان عند المذاهب الأربعة.. ودار الإفتاء تحسم القول الفصل بعد توجيهات الري الأخيرة.. الحبس وغرامة 10 آلاف جنيه عقوبة التعدي على مجرى النهر

الخريف موسم العدوى.. كيف تحمي نفسك من الفيروسات الهوائية؟

كشف الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، عن أسباب نشاط الفيروسات خلال فصلي الخريف والشتاء، موضحًا أن هذه الفترة تشهد تغيرات مناخية حادة تؤدي إلى انتشار الأمراض التنفسية وزيادة حالات البرد.

وأضاف مجدي بدران، خلال لقائه مع أحمد دياب وحياة مقطوف، ببرنامج "صباح البلد" والمذاع على قناة صدى البلد، أن فصل الخريف يتميز بتقلبات جوية سريعة، إذ يمكن أن يبدأ اليوم بحرارة مرتفعة ثم يتحول فجأة إلى طقس بارد أو ممطر، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للفيروسات المختلفة، مشيرًا إلى أن تغير المناخ أدى إلى تداخل الفصول واختلاط الظواهر الجوية بشكل غير مسبوق.

وأوضح بدران أن الأتربة المنتشرة في الجو خلال الخريف تحمل كميات ضخمة من الميكروبات، مشيرًا إلى أن هذه الأتربة تُعد من أهم مسببات الحساسية، لأنها تنقل بقايا حيوانات وأتربة الشوارع والمزارع والمخلفات البيئية المختلفة.

وأكد عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة على أهمية ارتداء الكمامة في فصل الخريف لتقليل فرص استنشاق الملوثات والميكروبات، لافتًا إلى أن العدوى تزداد في ظل التقارب الجسدي والمصافحات، مضيفًا أن التحية الجديدة بعد جائحة كورونا أصبحت بدون مصافحة، حفاظًا على الصحة العامة والوقاية من انتقال العدوى.